ربيع شوّه صفحة بلادنا الخضراء وسكب الدّماء على ثراها الطّاهر
لله درّ حروفك التي نسجت الألم والوجع هنا بخيوط الذّهب
دمت مبدعا أخي
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ربيع شوّه صفحة بلادنا الخضراء وسكب الدّماء على ثراها الطّاهر
لله درّ حروفك التي نسجت الألم والوجع هنا بخيوط الذّهب
دمت مبدعا أخي
وعليكم السلام والرحمة والإكرام ، أعود لأقول تارةً أخرى :
وهـكذا طاب معنىً عندك السَّفرُ وكيفَ لا وعيون الفخرِ تُبتدرُ تسمو ، تحاكي تليد الشعر منتسبًا أو بات منتميًا في ذوقك الأثرُ فإن ذكرتَ كبار القوم ذا أدبٍ فما تقاصر عنهم إرثك العطِرُ طوباك من شاعرٍ يعنو الطريف لهُ كيما تناغي ندى إيقاعه الصورُ
شامخة بمضمونها ومحمولها ولغتها الأصيلة المتفردة بروعتها وتميزها
نبض ناطق بالحق ـ أحسنت الوصف وأجدت القصد
قصيد صادق كتب بمداد قلب حي راقي وفي
فاجتمعت روعة البيان مع علو الفكر وسمو القصد
بوركت شعرا وبوركت قلبا
وبورك هذا النبض الأصيل.
بارك الله بك وانت تجعل من حرفك جملا يحمل رسالته السامية
وينثرها طيبا على كل متابع
شكرا لجمال روحك وهذا الحرف وما حمل
مودتي
للشعر لغة خاصة
لا يعصرها إلا سادته
ولكني أجلس أحيانا أُدهش بمواسم النضوج والقطاف
فكم من ثمرة تدلت في شعر الواحة
ولك من حظوظ القطاف نصيب
جميل ما كتبت أديبا وشاعرا
وقرأت لك في القصة وأدب الطفل
ولستُ من أهل الشعر
ولكن مررت للتحية والاحترام
دمت شاعرا فصيحا
عِـــقْـــدانِ يــــــا أمّـــنـــا والــلــيــلُ مـعــتــكــرٌ
وَبَــيْـــدرُ الـفــتــنِ الـعـمـيــاءِ كـــــم أثــــــرى
فــــــلا فـلـسـطـيــنُ عــــــادت لا مُــحــمَّــرةٌ
ولا الـــعـــراقُ عــــــراقٌ ، لا ولا بُـــصـــرى
والـشــام مُـــزَّقَ ، واهـتــزّت سَــمــا يــمــنٍ
والأنــسُ مـــن عـمــرِ المـخـتـار قـــد فـــرّا
مررت هنا فأجبرتني نكهة الشعر الأصيل على الوقوف في باحة الإبداع
إذ وجدت خيالاً فسيحاً ونبضا ًوطنياً متأججا ً وثقافة شعرية متألقة
وتجربة حياتية متدفقة من نهر الحكمة والدراية
دمت بألق اخي الشاعر القدير أ.رياض
مودتي مع أرق تحياتي