يَمِّمْ

يمِّم بوجهكَ كيف شِئتَ طريقةً .. فالحُسنُ مرآةٌ وأنتَ مُتَمِّمُ

أنَّى حللتَ أتيتَ وحدكَ غايةً .. والخلقُ نحوك بالوسائِلِ يمَّمُوا

مِن كلِّ رَسمٍ قد خطوْتَ مرابِعٌ .. فيها الحياةُ جَمالَها يتكلّمُ

ولأيِّ سهمٍ ما رَشقتَ بنظرةٍ .. عمَّ الوجودَ سكينةً وتبسُّمُ

ولكلِّ حيٍّ ما يراكَ رأيتَهُ .. صبًّا وأنتَ دواؤُهُ والبلسَمُ

أنتَ الكريمُ وما الصُّرُوفُ بخيلَةٌ .. لكنَّ دَرَّكَ دونها يتقدَّمُ

فبأيِّ عُرفٍ قد علِمْتَ ظننْتَ مَنْ .. إِعتاد حُسْنَكَ في سِواكَ مُنَعَّمُ

أنَّى حللتَ أتيتَ وحدكَ غايةً .. والخلقُ نحوك بالوسائِلِ يمَّمُوا

مِن كلِّ رَسمٍ قد خطوْتَ مرابِعٌ .. فيها الحياةُ جَمالَها يتكلّمُ

جميل هذا الشعر .. وهذه المرابع التي يرسمها الحسن بخطواته ..
تحيتي وتقديري .

رائع صديقي الشاعر العزيز صهيب

قصيدة جميلة وإن شابها بعض هنات متفرقة.

دمت راقيا!

تقديري

قصيدة جميلة وإن شابها بعض هنات متفرقة.

دمت راقيا!

تقديري

…

أهلا وسهلا ومرحبا دكتور سمير ..
ليتك تبيّن أين ..
فلا يصبح حضورك هنّة !

قصيدة جميلة
دمت بألق وروعة
مودتي وتقديري

بورك هذا الجمال وصاحبه
دمت متألقا

ودى وتقديري

أنَّى حللتَ أتيتَ وحدكَ غايةً .. والخلقُ نحوك بالوسائِلِ يمَّمُوا

مِن كلِّ رَسمٍ قد خطوْتَ مرابِعٌ .. فيها الحياةُ جَمالَها يتكلّمُ

جميل هذا الشعر .. وهذه المرابع التي يرسمها الحسن بخطواته ..
تحيتي وتقديري .

…

تشرّفت بك أستاذي عبدالسلام
ربي يرضى عليك

رائع صديقي الشاعر العزيز صهيب

…

روعة تذوقك أستاذي خالد
ربي يرضى عليك

شعر جميل شابته بعض هنة أسلوبية ونحوية من مثل:

يمِّم بوجهكَ كيف شِئتَ طريقةً .. فالحُسنُ مرآةٌ وأنتَ مُتَمِّمُ
يُيمم المرء المكان أي يقصده
ويُيمم وجهه شطرما يريد ولا يُيمم بوجهه


مِن كلِّ رَسمٍ قد خطوْتَ مرابِعٌ .. فيها الحياةُ جَمالَها يتكلّمُ

ولأيِّ سهمٍ ما رَشقتَ بنظرةٍ .. عمَّ الوجودَ سكينةً وتبسُّمُ
من فاعل عمَ؟
وعلام عطفت تبسما؟
وما مسوّغ نصب سكينة؟


فبأيِّ عُرفٍ قد علِمْتَ ظننْتَ مَنْ .. إِعتاد حُسْنَكَ في سِواكَ مُنَعَّمُ
حكم منعم هنا النصب " ظننته منعما"
وفي إقحام همزة القطع إقلاق للجرس

دمت بخير شاعرنا
تحاياي