ما أعذب شعرك
دمت بألق
تقديري
إلى ابنتي» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» نظرات فى بحث النسبية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مضرب الأمثال» بقلم احمد خلف » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بين السطور» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أعذب شعرك
دمت بألق
تقديري
جرس المتقارب جميل وكنت أنت هنا مبدعا ومطربا فلا فض فوك!
يُزاحِمُ فيك السّؤالُ السّـــــــؤالا
و كان جِرابُ السّـــهامِ الجَنانا
لا مسوغ لإطلاق الفتح بألف هنا في قولك السؤالا وأنت لست بحاجة لهذا أصلا في مثل هذا البحر إذ يجوز لك زحاف القبض.
فأعمَلتَ (كيف) و أرسـلتَ (ما)
و أطلقت (لكنْ) تَشُقُّ العَــــنانا
رغم جواز علة الحذف إلا أن التزامك العروضة بدونها فيما سبق من أبيات يجعلها مستثقلة نوعا والأفضل في مثل هذه الحالة التزامها.
و جَرّدتَ (ماذا) و (رُبَّ) و (لو)
فآناً تُصيـــــــبُ و تخـــطىء آنا
أولا تخطيء .... بل تخطئ
ثم ثانيا نفس الملحوظة السابقة بشأن الحذف.
ثم ثالثا ... لا يصح تتابع القبض والحذف في العروضة كما حدث هنا وكان عليك اعتماد الاعتماد.
تقديري
بوركت ايها الحبيب وما حمل حرفك من جميل المعاني
وجمال النسج والتصوير
مودتي