ما أعذب شعرك
دمت بألق
تقديري
عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» ولم تخرج الأرضُ كابن الوليدْ.!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ما أعذب شعرك
دمت بألق
تقديري
جرس المتقارب جميل وكنت أنت هنا مبدعا ومطربا فلا فض فوك!
يُزاحِمُ فيك السّؤالُ السّـــــــؤالا
و كان جِرابُ السّـــهامِ الجَنانا
لا مسوغ لإطلاق الفتح بألف هنا في قولك السؤالا وأنت لست بحاجة لهذا أصلا في مثل هذا البحر إذ يجوز لك زحاف القبض.
فأعمَلتَ (كيف) و أرسـلتَ (ما)
و أطلقت (لكنْ) تَشُقُّ العَــــنانا
رغم جواز علة الحذف إلا أن التزامك العروضة بدونها فيما سبق من أبيات يجعلها مستثقلة نوعا والأفضل في مثل هذه الحالة التزامها.
و جَرّدتَ (ماذا) و (رُبَّ) و (لو)
فآناً تُصيـــــــبُ و تخـــطىء آنا
أولا تخطيء .... بل تخطئ
ثم ثانيا نفس الملحوظة السابقة بشأن الحذف.
ثم ثالثا ... لا يصح تتابع القبض والحذف في العروضة كما حدث هنا وكان عليك اعتماد الاعتماد.
تقديري
بوركت ايها الحبيب وما حمل حرفك من جميل المعاني
وجمال النسج والتصوير
مودتي