دين المحبة والتسامح ....

ليس بديل "سامح" الذليلة "اذبح" المتوحشة
فثمة واجهة وقاوم وناضل وحتى جاهد بالمعنى الصحيح الذي لا يفتح الباب لمرضى النفوس والعقول لاعتمار الجهل وامتشاق المدى وسفك الدماء جورا بحجة ذلة المسامحة

أحي حرفك وغيرتك وأتحفظ على رسالة النص

دمت بخير
تحاياي

كلام سليم يوضح الخلط الحاصل عند البعض

شكرا ايها الحبيب على ما اسهبت ساخرا
نعم اصبح هذا هو المطلوب
نعم لان السادة ارادوه وهذا السقوط الكبير
الذي ارادوه للأمة قادها لتكن " مضحكة " الأمم

انظر .. هل غير امة العرب تعاني بين الامم
لعن الله المال الذي بين ايديها والخيرات التي
اصبحت نقمة على الامة كاملة
مودتي

الغالي محمد ذيب :
لعل في رأسي الكثير من الأسئلة لا أعلم لها جواباً ..
لكن أصعب سؤال :
أليست الخيرات في أراضي المسلمين من حق جميع المسلمين ..بعيداً عن الحدود الجغرافية التي يلعنها المسلمون ويتقيدون بها؟
مثلاً خير الخليج وخير الشام وخير المغرب ..أليس للمسلمين في الثومال حق فيها كأهل الخليج والشام والمغرب؟
بارك الله بك ..وأكرم مثواك ..
لك امتناني ..
أسناذ ياسر ..
شكراً على مرورك ..
مرحباً بك ..

نحن من الضّعف بحيث لا نملك التّسامح ولا نملك الانتقام

ولن تكون لنا العزّة والقوّة إلّا بالعودة إلى كتاب الله وسنّة نبيّه

قصيدة ساخرة لاذعة اقتدّت من صخر واقع مؤلم

دام ألق حروفك

أختنا فاتن :
يعلم الله فينا قوة لو ضربت بالجبال لزعزعتها ولاأبالغ ..
لكن الضعف أمرين : غشاوةٌ في الدين ..وطاعة الرويبضة ..
هدانا لله للحق ..
وحين يتغلب الشرع على الشعور ..نعود ..
بارك الله بك وممتن لحضورك النقي ..
امتناني