@ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»»
قصيدة خفيفة الظل
وبريئة كوجه الطفل
شعر فيه عبق الطفولة
اقصد يذكرني بالاناشيد العذبة التي كنا ندرسها ونحن صغار
وانصح بان تكثر أستاذتنا سلوى من هذا الفن الأدبي الصعب وأقول الصعب لأن القصيدة على بساطتها من اصعب القصائد وتحتاج شعور واحساس صادق على سجيته وهو ما توفر لاستاذتنا الاديبة سلوى
مصر
نص أقرب لأنشودة طفل جميلة ولكن شابها بعض هنات أهمها:
وعلى أمن الوطن مبادرْ
المرء يبادر إلى الشيء لا عليه.
ثم هناك خطأ عروضي بتتالي خمس متحركات وهذا لا يصح.
الكل له جداً شاكرْ
كل وبعض لا تعرف بأل ولكن يمكنك القول "الجمع" "القوم".
وله اغفر أنت الغافرْ
هنا كسر في العروض ويصلحه قولك وله فاغفر أنت الغافر.
تقديري
أنشـــــــــــــودة تربوية جميلة ، لا فض فـــوك ،
ما أحوج أدب الطفل إلى مثل هذه اللفتة الطيبة ،
تحياتي .