ســــمــــراء

يقيم غرامها فى كل ما فى
وشوقى نحوها باد وخافى
وأدرك أنها مثلى تعانى
ولكن لا تجود بالاعتراف
ولو كانت محبتها سرابا
لما سكنت مودتها شغافى
إذا ما نلتقى تهتز نشوى
وبين جنانها يحلو طوافى
تقول بأنها لم تهو غيرى
وشهد قصائدى للقلب شاف
وكم ساءلتها بالوصل جودى
ولا تدمى ضلوعى بالخلاف
تقول لقد مضى زمن التصابى
فما جدوى مشاعرنا الضعاف
تغار علىّ من غربى وشرقى
كأن غرامها لى ليس كافى
ولو ساءلتها عينا للبّت
وجادت بالثقال وبالخفاف
وحين أشدها للوصل تأبى
وتخشى أن تمر على ضفافى

لله درك يا شاعرنا
يا لروعة كلماتك القوية الجميلة
وجمال شعرك الأنيق الراقي
دمت ودام قلمك سيدي

مودتي

الأستاذ عبد الرحمن محمد

أين أنتم يا أخي منذ انتسابكم للواحة حتى الآن ..
قصيدة جميلة تشنف الآذان.
أحسنت فيها . ولا تطل الغياب..!
تحياتي.

قصيدة جميلة ،
لكن .. لماذا تبخل علينا بمثل هذا الجمال ،
نحن بانتظار سخائك أيها الشاعر الغريد ،
تقديري .

قصيدة جميلة ،
لكن .. لماذا تبخل علينا بمثل هذا الجمال ،
نحن بانتظار سخائك أيها الشاعر الغريد ،
تقديري .

شعر جميل المحمول عذب الشعور أنق بحرفه وعزفه
استوقفني فيه بعض أمر من مثل
ليس كاف
كتابة الألف المقصورة مكان الياء

أهلا بك في واحة الخير حيث ابصحبة ابصالحة المتناصحة بصفاء ونقاء وصدق إخاء

تحاياي

إذا ما نلتقى تهتز نشوى
وبين جنانها يحلو طوافى
..
هو الحب والمحبين يتالبسهم هذا الشعور
ولكن
ما بها هنا ..؟

وحين أشدها للوصل تأبى
وتخشى أن تمر على ضفافى

قصيدة جميلة النسج والبناء والرسم والمعاني
شكرا لك