ما أشبه الأمس باليوم

تذكر مجده التليد ورباطة جأشه التي دونها التاريخ
فدب الصمود في أوصاله
وما لانت عزيمته وقد طوقوا جيده
بوسام الشهادة ..
ابتسم ابتسامة رضى
ودع بها عالما ..واستقبل آخر

أسلوبك في القصة بديع مرمز بعناية.. لا يسهل فك رموزه و لا يستعصي مع قراءة فاحصة
مبدعة أنت أختي
تحياتي

أسلوبك في القصة بديع مرمز بعناية.. لا يسهل فك رموزه و لا يستعصي مع قراءة فاحصة
مبدعة أنت أختي
تحياتي

رأي أعتز به أستاذي الأديب الكريم حميد العمراوي
ممتنة للمرور الكريم أخي
تحيتي

كان مجيدا في حياته وميتته وجاء العنوان جزءًا من النص
توظيف رائع ورمزية عالية لقاصة قديرة
دمت بألق
تحيتي

بوركت أختي آمال على التواصل الجميل
مودتي وتقديري أخيتي

أختي الكريمة : شدني العنوان وهو يمر في الأعلى لأنه بدا لي معكوسا على غير العادة !! فالعادة تشبيه اليوم بالأمس لا العكس ومن أمثالهم المشهورة : ما أشبه الليلة بالبارحة
بارك الله فيك ,,

تذكر مجده التليد ورباطة جأشه التي دونها التاريخ
فدب الصمود في أوصاله
وما لانت عزيمته وقد طوقوا جيده
بوسام الشهادة ..
ابتسم ابتسامة رضى
ودع بها عالما ..واستقبل آخر

تذكّرَ مجدَهُ التّليد
مجدُ أمّتنا العريقة
ورباطة جأشه التي دوّنها التّاريخ
والقرآن كذلك بقوله : (( كنتم خير أمّة أخرجت للنّاس ))
فدبّ الصّمودُ في أوصاله
لو قُلتِ الإرادة أو الهمّة لكان أفضل ، لأنّ بهما يستطيع الإنسان الصّمود
وما لانت عزيمته وقد طوّقوا جيده بوسام الشّهادة
ونِعْم الشّهادة أن يكون عنوانها الدّم .. لأنّ يوم القيامة سيأتي اللّون لون الدّم والرّيح ريح مسك ، فهنيئا له ..
ابتسم ابتسامة الرّضى
وحقّ له ذلك ، وقد تكون الملائكة بشّرته بذلك ، أو يكون هو يعلم سلفاً الأجر الذي ادّخره الله للمجاهدين في سبيله ..
ودّع بهما عالما ...
عالم الدّنيا الدّنيئة ..
واستقبل آخر
أرجو أن يكون على مقعد صدق عند ملك مقتدر ....

أختي بارك الله فيك على هذه اللوحة التي رُسمت بإتقان ، قصّك شائقٌ أستاذة بلابل ويستوقفني كثيرا ..
دمت بودّ

أختي الكريمة : شدني العنوان وهو يمر في الأعلى لأنه بدا لي معكوسا على غير العادة !! فالعادة تشبيه اليوم بالأمس لا العكس ومن أمثالهم المشهورة : ما أشبه الليلة بالبارحة
بارك الله فيك ,,

وفيكم بارك المولى سبحانه أخي الشاعر القدير حسن عطية
تقديري وامتناني

تذكّرَ مجدَهُ التّليد
مجدُ أمّتنا العريقة
ورباطة جأشه التي دوّنها التّاريخ
والقرآن كذلك بقوله : (( كنتم خير أمّة أخرجت للنّاس ))
فدبّ الصّمودُ في أوصاله
لو قُلتِ الإرادة أو الهمّة لكان أفضل ، لأنّ بهما يستطيع الإنسان الصّمود
وما لانت عزيمته وقد طوّقوا جيده بوسام الشّهادة
ونِعْم الشّهادة أن يكون عنوانها الدّم .. لأنّ يوم القيامة سيأتي اللّون لون الدّم والرّيح ريح مسك ، فهنيئا له ..
ابتسم ابتسامة الرّضى
وحقّ له ذلك ، وقد تكون الملائكة بشّرته بذلك ، أو يكون هو يعلم سلفاً الأجر الذي ادّخره الله للمجاهدين في سبيله ..
ودّع بهما عالما ...
عالم الدّنيا الدّنيئة ..
واستقبل آخر
أرجو أن يكون على مقعد صدق عند ملك مقتدر ....

أختي بارك الله فيك على هذه اللوحة التي رُسمت بإتقان ، قصّك شائقٌ أستاذة بلابل ويستوقفني كثيرا ..
دمت بودّ

قراءة رائعة جدا أستاذي الكريم ربيع
راقت لي كثيرا
أكرمكم الله وأحسن ختامكم أخي الفاضل
شكري وتقديري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الفاضلة استاذتنا بلابل

" ولا تحسبن الذين قتلوا امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون" صدق الله العظيم

فكيف بعد هذا الا يبتسم

وافر شكري وتقبلي مروري