مســـــــاجـــلة رمضانية

ورأيت أم حسين في يدها القطــــــائف وهي تحشوها الزبيب الأحمرا

هذا نصيب المدح فيك مساجل ٌ

رام الهنا والسّعْدؘ ؘ ينعـًا أثْمرا

ليث الجزائر كنت منا أمهَرا ** وسبقت في ساح القصيد الأمْهُرَا

وأنا شبعت من الخشاف ولم أزل
أرنو إلى شتى الصنوف مزمجرا

طبعا المقصد اننا قد نملأ البطن عصيرا وماءً ثم لا نستطيع الأكل ههههههه وهو مقصدي من هذه الابيات الاخيرة

ومُقام شعْري ناب عنْك مخاطبا

في رابطة الفكْر القويم وأبْحرا

انا تعبت الليلة وانصح فقط بان لا نترك هذه المقطوعة الان وقد طابت الريح لنا فيها صراحة وما انهينا وصف الافطار بعد او ما ترونه اخواني ان شاء الله

حفظك الله اخي حيدرة للتو قرأت بيتا جديدا لك اخي الحبيب حفظك الله وزادك من فضله شاعرنا الحبيب وانت الاروع فعلا اخي الحبيب واستاذي
واستأذنكم جميعا وأستودعكم الله الذي لا تضيع عنده الودائع
فقد أجهدت فعلا الليلة وسلام الله عليكم ورحمته وبركاته

أكملوا يا جماعة وغدا ان شاء الله نتحاور في شتى الابيات ونجمعها

واهم شيء اتمناه هو دقة الوصف والتشبيه المناسب وهي فرصة تجمع صنوف الطعام بصنوف الادب
اتمنى ان ارى تمثيلا وتضمينا هنا ايضا ومجازا وكناية وووو وقد رايت منه الليلة الكثير طبعا فما احلى والذ شعركم اخواني
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فتبارك الرّحْمان خالقنا

إذ منّ بالخيْر العميم وقدّرا

هذه المجموعة ستحتاج جهدا في ترتيبها

حيث هناك منها ما سار مدحا وهناك منها ما سار وصفا وهناك منها ما سار في اكثر من مسار لكن الجميل هو كثرتها والروح النقية فيها

طبعا هنااك بعض هنات لدينا جميعا هههههه ساعلق عليها غدا ان شاء الله ونتحاور فيها باذن الله والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و هذا البيت ينعشنا حقا يشعرنا بالإيمان و الهدى:
رمضان شهر قد أتانا منعشا *** يحيي النفوس بنوره يهدي الورى

و هذا البيت ينعشنا حقا يشعرنا بالإيمان و الهدى:
رمضان شهر قد أتانا منعشا *** يحيي النفوس بنوره يهدي الورى

جميل لجميلة بورك فيك وبورك القصد واصلي