الروهينجا

د. وسيم

أعتقد أنك تقصد ( ولِلرُّوْهِنْجَ ) ... أحزانُ الزَّمان ...

ويمكن أيضا تلافيها بـ ( لِروهِنجا ) عذابات الزمان

تحياتي وتقديري

طبعا طبعا أستاذ عادل
فأنت خير من يعلم أن تخفيف الألف جائز ومقبول
فهي ستُقطّع عمليا (وللروهينج) ولامشكلة في ذلك

وأما اقتراحك فهو أيضا جائز وجميل جدا
تحياتي ومودتي

لله أنت شاعرنا الحبيب حاضر بحرفك دومًا، كجيش متأهب كلما سمع صيحة أو هيعة طار إليها، يبتغي النصرة للخير والحق والجمال
مودتي لروحك أيها الرائع شعرًا وشعورًا

شكرا لك وخالص الامتنان أخي العزيز ا. ابراهيم على حسن ظنك بأخيك، وأرجو أن أكون كذلك مناصرا للحق ، والمستضعفين بالكلمة التي لا أملك سواها.. بارك الله فيك وجزاك كل خير... هو واجبي كمسلم وإنسان يعرف معنى ان تكون مظلوما... محبتي.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

بوركت شاعرنا ولا فض فوك وشكرا للفتتك الإسلامية لا أقول الإنسانية فالإنسانية لا وجود لها اليوم البتة في العالم عندما يتعلق الأمر بالمسلمين
وهاهي الأمة تعينهم بما أعانت به أمثالهم في سورية والعراق وإفريقية الوسطى وغيرهن من رموز ذل العرب والمسلمين
تعينهم بالصمت واللامبالاة وانعدام الحس والتبلد المخزي شعوبا وحاكمين
حاش بعض التحركات والمظاهرات في الشيشان وأندونيسيا وتركية
أما العرب فلبثوا في كهفهم والله أعلم بما يلبثون
تحياتي وتقديري

بارك الله فيك أخي العزيز نديم وجزاك كل خير.. لعل أكثر من يفهم معنى الانسانية هو الانسان المسلم -بغض النظر عما يروج له الاعداء من مسميات الارهاب والكراهية التي اصطلح عليها السياسيون - وأمتنا اليوم تتعرض الى حملة ظالمة في وسائل اعلام متجنية كاذبة تشويه وجه المسلمين الناصع، و "الروهينجا " المسلمون ليسوا وحدهم من يتعرض للابادة والمذابح، ولهم علينا حق النصرة والدعم بما تستطيع، ولو بالكلمة رغم كل امكانات الدول التي تدعي انها إسلامية ولا تحرك ساكنا. .. حسبنا الله ونعم الوكيل.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

لهم الله من قبل و من بعد، التفاتة موفقة تستصرخ الضمائر الحية و ذوي العقيدة الواحدة.

أي والله يا أختي الفاضلة محجوبة، لهم الله من قبل ومن بعد أما نحن فلا نملك لهم الا الدعاء، ولا جدوى من استنهاض دول المليار ونصف فهم إما نائمون وإما متغافلون وللاسف بعضهم شامتون..شكرا لك بارك الله فيك
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

مؤلمة .. مؤثرة .. بحرف ينزف وجعا، مخضبا بصدق الإحساس ولوعته
قصيدة تتشظى ألما، وتتلظى حرقة ـ اتشحت بصدق المعنى وجمال القافية
سامية المضمون، فاخرة السبك، رائعة بحق
فرج الله كروب المسلمين في كل بقاع الأرض
تحياتي وتقديري.

بارك الله فيك أختي الأديبة ا. نادية وجزاك خيرا ..رغم كل ما تعانيه الامة من آلام التشظي والتصدع ما زال الخير فيها، وما زال فيها من يشعر ويحس بما يعاني أخوه في الانسانية والمسلم أخو المسلم كما قال سيدنا رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام.. "روهينجا" شعب مسلم له علينا النصرة والدعم، فهم المستضعفون في الأرض والمحاربون في العقيدة.
ولقد بلغنا من الضعف والخور أننا لم نمد لهم يد العون ولو من منطلق إنساني بحت..لا نحن ولا أمم النفاق المتحدة ولا في الأسرة الدولية التي تتشدق بحقوق الإنسان... ترى لو كان هؤلاء الروهينجا غير مسلمين هل يتركهم العالم؟
لا أملك إلا هذه الكلمات البسيطة لادين وأستنكر كأضعف الإيمان، ولا أملك إلا أن أقول: حسبنا الله ونعم الوكيل
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

قصيدة رائعة

حزينة مبكية

غلى الله المشتكى

بارك الله فيك

دمت في حفظ الرحمن

أدامك الله أخي العزيز ا. محمود شكرا لك .. لله نشكو ولا نشكو لسواه....بوركت وحييت .
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

لا فُضّ فوك شاعرنا المعطاء أحمد

كما عودتنا تحمل بين جوانحك هموم أمة وهموم معتقد ودين ,

صرختك النابعة من أعماق ضمير حي عسى أن تصل لمن يهمهم أمر المسلمين ويرفعون الشعارات البراقة ,

كما تصل إلى المعممين الذين يتصدرون الموقف , موقف الإفتاء وقيادة الأمة الإسلامية.

بارك الله فيك

ملحوظة عروضية:
الوافر اتبعته العرب تاما بعروض وضرب مقطوفين (فعولن) ولم يجز في ضربه ولا عروضه قصرهما.
وهذه وجهة نظر ليس إلا ... ولا تنتقص من جمال ما نبضت به.

تحياتي وتقديري

أخي الغالي ا. عادل أسعد الله أيامك وبارك فيك ..ما زال في أمتنا الخير ولن ينقطع ولكن ارتهان أولي الأمر للسياسات الغربية المناوئة لكل ما يمت الى الاسلام بصلة هو المشكلة والمبرر لهذا الصمت المخجل، ولا نملك نحن الناس العاديين الا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل.

بالنسبة لملحوظتك فأنت الأعلم والأقدر مني .. كما ترى إن العروض فعولن عدا البيت الاول من اجل التصريع فقط ، ولا أكتمك ان تسكين الضرب فكان بسبب بيت أو بيتين شعرت أنني أقويت فيهما
وهذا ما كان.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

(ولـ الروهينجا) كيف عليّ قراءتها ليستقيم الوزن؟ فالجيم والالف زائدتان



أراها:
ولـ الروهينجا أحزان الزمان

لكي يستقيم الوزن

سلمت الأنامل
لفتة إنسانية تستحق الكتابة

حياك الله أخي العزيز د. وسيم أسعدني مروركم ..الحقيقة إنني احترت لكون الاسم أعجمياً ويمكن لفظه بغير طريقة كتابته وهذا ما جعلني أضعه بين مزدوجين ..كان تقطيعه عروضيا كما لفظته وللر "مفا" ..روهن "عل"..جا "تن" وفي هذه الحالة يكون التقطيع سليما... ودي وتقديري.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

د. وسيم

أعتقد أنك تقصد ( ولِلرُّوْهِنْجَ ) ... أحزانُ الزَّمان ...

ويمكن أيضا تلافيها بـ ( لِروهِنجا ) عذابات الزمان

تحياتي وتقديري

شكرا لاهتمامك أخي العزيز ا. عادل ..نعم يمكن كتابتها كما تفضلتم كمخرج من اللبس العروضي وقد بينت في ردي على د. وسيم طريقة نطقي للكلمة وهي (وللر .. روهن .. جا ) مفاعلتْن.. ولا أدري مدى توافق اللفظة مع كتابتها عروضيا فأرجو أن تفيداني.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

جميـل أن سخرت قلمك لنصرة تلك الأقلية المستضعفة من المسلمين الذين لا حول لهم ولا قوة ..
دام عز قلمك .