اشكر لك مرورك العذب استاذنا الحبيب غلام تحية طيبة
والحروف لا تساعدني ولكن لك مني الف قبلة
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
اشكر لك مرورك العذب استاذنا الحبيب غلام تحية طيبة
والحروف لا تساعدني ولكن لك مني الف قبلة
مصر
هنا بيت في هذه القصيدة وهو
ولا تُرتَجَى الأزهارُ من غير شوكها **وهل دون شوك الرَّوض يزدانُ وردُهُ ؟
كنت تناقشت فيه مع الأمير وكان رأيه مخالفا للبيت ولما فكرت في البيت وجدته هو محقا بصراحة
حيث جرت العادة ان يحب المرء منا الزهرة سلسة من غير مشاكل
لذا انا اتفق معه الآن في رأيه في البيت
حيث وجدتني تفلسفت فيه بشكل قلب المعنى او جاء به على غير المألوف في طبيعة النفس ربما اثرت في اغنية لعبد الوهاب بالعامية كان يقول فيها علشان الشوك اللي في الورد بحب الورد هههههههههه
لكن فعلا الورد احلى من غير شوك
او قد نقول وانا لست الان في مزاج النظم بالمرة قد نقول في يوم اخر ان شاء الله ما معناه اننا نتحمل الشوك لاجل حلاوة الزهرة هنا يكون البيت اعتدل
ولكن فقط علي حينها ان اراعي ترتيب الاحداث مع النظم الجديد ان شاء الله
ومن يرتجي الازهار فالشوك حولها..يعز اصطياد الزهر والشوك جنده
اذن نسخة القصيدة معدلة
إذا الغابُ غابَ الأُسْد عنها تذكَّرَتْ ** عرينًا يُمَنِّي النَّفس لو هبَّ أُسْدُهُ
ويُعْرَفُ عَرْفُ المرْءِ لو غاب عطرُهُ **كما البدر في الظَّلْماء لو غاب عهْدُهُ
فإنْ تُسْجَن ِ الأوطان لا يسْجَنِ الفتى ** إذا حطَّمَ الأغلالَ والقيدَ جِدُّهُ
وكم قُيِّدَ الأحرارُ في سجنِ ظالمٍ ** ولم يدرك السجان أنْ قُدَّ قِدُّهُ
وإنَّ جِدَار السجن حتى وإنْ علا ** يُدَكُّ وبالإيمان حتمًا نَهُدُّهُ
وإنْ ثارتِ الأمواج في البحرِِ لمْ نَزَلْ ** نقاوم مهما اشتدَّ للموج مَدُّهُ
ولا يدرك العلياء من هان عزمُهُ ** ولمْ يُورِ في يوم الكريهة زَنْدُهُ
وما تُدرَكُ الآمال والمرء خاملٌ ** ولكنْ إذا ما اشتدَّ في المرء شَدُّهُ
كما السيف يوم الطَّعن والعزم حدُّهُ ** ويوم نداء السَّلم فاللِّينُ غمدُهُ
فإنْ صاح خلتَ الليثَ في الغاب زائرًا ** وإنْ لاح خلتَ البدر ما طال بُعْدُهُ
وإن قال قولاً كان للحق قولُهُ ** وهل يُكرهُ الانسانُ إنْ طاب قَصْدُهُ
وقدْ يكرَهُ القَطَّافُ في النَّحل شوكَهُ ** ولكنَّهُ يهواه إذْ طابَ شهدُهُ
ومن يرتجي الازهار فالشوك حولها**يعزُّ اصطياد الزهر والشوك جندُه
وقد يزهدُ المرء المريدين وُدَّهُ ** ويهوى فؤادًا ضاع أوهان ودُّهُ
وقد يعشق المجلودُ أسواط جالدٍ** ويهوى سياطَ الذلِّ والضيمَ جلْدُهُ
كما الهرِّ يهوى خانقيهِ مخافةً** فيستمريءُ الإذلالَ والقهرَ قدُّهُ
كذا حال قومٍ لان للظلم ظهرُهمْ ** فصار على الأكتاف يختالُ قردُهُ
عجيبٌ لحال الأسْد والقردُ فوقها ** فيا ليتَ ليثَ الحيِّ يأتيهِ رُشْدُهُ
ولو كشَّرَ اللَّيثُ الأسيرُ لهابهُ ** ذئابُ العدى وانْفك في الحال قيدُهُ