أيشفع لتساؤلات أرواحنا وقلقها أن ليس كف المصطفى صلى الله عليه وسلم يمسح على حروق الجمار في أيدينا؟؟ أم أنهم ما كانوا يتساءلون، كانوا يؤمنون، فيعملون ويصبرون ويصابرون؟! ولن أفتح الباب أمام خواطر كثيرة تراودني، غير أني جد ممتنة لهذه الأبيات، فقد كنت بحاجة لهذه التذكرة البديعة.
جزيت الخير