قصيدة بديعة رائعة , دعوة ناصحة للنفس للاسكثار من الخير ,
جعلها الله في ميزان حسناتك , و نفع بها , فقد أكثرت فيها من الخير .
يبدو أن الألف سقطت من " كرامة "
و لم أجد الاشتقاق الذي أتيت به " مخيل " في قواميسي :
أخْـــــفَـــــى عَــظِــيْـــمًـــا لــــــــــم يَـــــمُـــــرّ بِــمِــخْـــيَـــلِ
أؤكد على ما اقترحه أخي و أستاذي د. مازن بأن البيت الأخير مقحم , فأنت مازلت تستعد لاستقباله فكيف تقول له ياراحلا ...
محبتي لك أخي الحبيب أبا بلال , و شكرا لأنك جعلتنا نعيش هذه الروحانيات المنعشة .