إذا كانَ حضورُكِ
مثل الربيع باهرا
وقَدُّكِ
مثل الروابي زاهرا
وهمسُك
مثل شدو العنادلِ ساحرا
هَلْ أملكُ يا سيدتي
إلاّ أن أكونَ شاعرا
حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
إذا كانَ حضورُكِ
مثل الربيع باهرا
وقَدُّكِ
مثل الروابي زاهرا
وهمسُك
مثل شدو العنادلِ ساحرا
هَلْ أملكُ يا سيدتي
إلاّ أن أكونَ شاعرا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
أيها الحقل الممتد إلى آخر الشوق
حتى تخوم اللوعة في آخر الاشتهاء
أيقظتِ بداخلي يا سيدة القلوب
ألف قيسٍ بك مفتونِ
أتساءل : لم حبك
لا يرضى بأقلّ من جنوني
أيتها الغالية كالنفس
المعبّأة بالدفء كالشمسْ
مسائي بك أحلى من صباحي
ويومي أحلى من أمسْ
تعالي طيفاً ينثر حولي عبق العشق
ويمنحني شرف اللمسْ
أريدك أنثى بكل ما تملكين من جاذبية
ولا أريدك راهبة
فلا تحولي غرفة نومي إلى دير
ولا سريري إلى سجادة
أنا أكثر إيمانا بالله
من كل الذين
يفرشون أعمارهم سجادة للصلاة
إذ ليست العبادة
نوما على السجادة
أيها الحقل الآهل بالنور والنرجس والدفء الحميم
دعني أهاجر إليك سرب أطيار مشرّدة
تبحث عن غصون لا تكسرها الريح
لتنام في هدأة الأطفال وتستريح
أحب الصحو في عينيك أطنب
يعزف سمفونية النقاء
وزريابُ روعته ينشد ما يثير اشتهاء القصيدة
أنت وحدك تملأين
حوصلة الياسمين رحيقا
وخاصرة القناديل بريقا
وترسمين للروعة إلى
خارطة مساءاتي طريقا
فدعيني أعش بين أغصان ذراعيك
مثل عصفور طليقا
أحب مسائي
كنجم في السماء
لأن عطرَكِ فيه يملأ المكان
فيخترق جدران اشتهائي
احبك ....
أكثر مما تتمنين
واحبك ....
أكثر مما تتصورين
لكن أبدا ....
ليس أكثر مما تستحقين