إرهاصــــــــات !!

الغالي الشاعر القدير رياض شلال المحمدي
أمتعتنا ايها الشاعر النابه المبدع المتألق بامتياز...
أبحرنا في مياه قصيدك العذب فانتهلنا شعرا ً فرات.
دمت ناسجا ً للإبداع بخيوط النور..
مودتي ..
وأعطر تحاياي

قصيدة جميلة بحرفها ومضمونها حلقت بالقارئ
في عوالم الفكر المنير والحكمة
تحيتي وتقديري

لــــــيــــــس الـــيـــقـــيـــنُ حــــــداثــــــةً ، أنــــــــــــا مــــــوقــــــنٌ
فـــــأنـــــا وإيـــقـــانــــي وُجـــــدْنـــــا مـــــحـــــضَ فـــــكــــــرَةْ
نــــــتــــــجــــــاذبُ الــــنَّــــجْـــــديْــ ـــنِ إمّــــــــــــــــــا قـــــــــاتـــــــــلٌ
أو بَــــــــــوْحُ مـــقــــتــــولٍ يـــمــــيــــدُ الـــشِّــــعْــــرُ إثـــــــــــرَهْ
لا الــــنَّــــفــــسُ لا الــــفــــكــــرُ الــــوثــــيـــــرُ مـــــــــــــدادُهُ
تـغــنــيــك عـــــــن قـــلــــبٍ أحـــــــبَّ الـــنُّــــورُ ذكــــــــرَهْ
رياض عند ما يمزج الجمال بحسن القوام ...يكون التمام ...هدفك هنا
كان فكرة وجمال ...فكنت الموفق.

أستاذ رياض
بارك الله بروحك الثرة
التي تجود بالأطايب
نور الله دربكم

رائعة ... قليل بحقها

أبحرت وكأنك تسابق شعراء المعلقات , ولكن في ثوب العصر الحديث.

أجدت وأحسنت

بارك الله فيك

تحياتي وتقديري

أحسنت شاعرنا الكريم
أنت كما أنت
جميل.

الله الله الله
قصيدة راااائعة ممتعة
سلمت أستاذي الفاضل وسلم قلبك ولسانك
تحيتي وخالص مودتي

هنا عكس النص مقدرة كبيرة على ترويض الحرف مهما جمح ونقل لنا حكمة بالغة من قلم حصيف وقلب لطيف منيف.

قصيدة رائعة طاب لي جرسها ومستوى الشعر فيها وهذه القدرة المميزة على التركيب والسبك بلا تكلف أو عسف.

دمت محلقا مبدعاَ

تقديري

شهادة من نبيل سعي كبير قدر ، أعتز بها كثيرًا وأباهي وأفخر ، شكرًا من صميم الفؤاد على الحضـــــور الجميل والرأي المنيل الأصيل ، طبت وطاب مسعاك ، ودمت والوطن بخير وعافية .

شهادتي بحرفك الباهر المبهر مجروحة أخي الحبيب المتألق
لكني مررت أخبرك عن كم اشتياقي لك وله وأحييك وأمضي منتشيا
محبتي التي تعلم وإعجابي وتقديري

ما عليك زود أيها الشاعر الشاعر ، والأديب اللبيب الرائع الباهر ، سلمتَ وبوركت وحييت ، واشتاقت لك العافية والود ، ودمت والوطن بخير وعافية .

يا عَيْنُ : والتهجيرُ غربةُ موطنٍ = زُمّي جراحَ الحائرينَ ولو لمرَّة
فالليلُ والأتراحُ والوجعُ الموثّلُ - = في الحنايا أودعوا الوجدانَ جمرَةْ
نأيٌ وحرمانٌ تباكى نايُهُ = عن أهلِ ذاك الحيِّ عن ذكرى المسرَّةْ

الله الله ما أوقع هذا الحرف وما أمتعه

طُفْ بالوجودِ مُيَمِّمًا عبقَ الصَّبا = أنصِتْ إلى " السيكاه " ، والثمْ فيضَ عطرَهْ
أليست فيض عطرِه؟

بديعة السبك تصاعد احتدام حسها حتى أثمل وتجلى نور حكتمها حتى أوصل بأداء شعري مائز وبناءات متألقة
والقصيدة للتثبيت تقديرا

دمت بروعتك شاعرنا
تحاياي

ولله درُّ بيان الشواعر عهدما ينثال من صدق الأحاسيس ، وروعة الحرف بهاءً ، شكرًا بحجم صفاء الحضور وجمال الشعور ، طبت وطاب المسعى .