لماذا بت أكرهني ...

بل لهذا بتنا نعشقك أستاذي

استمتعت حتى ثملت

تحياتي

فيض شعري وشعوري يعكسه هذا الجرس المنساب تدفقا والصاخب وقعا بما يلامس الوجدان ويخاطب المشاعر فلا فض فوك!

هنا مواضع قليلة جدا أخرجتني من حالة المتعة بانطلاق النص مثل الربا بدل الربى ومثل مدنك بتسكين الكاف دون أن تكون ضمن قافية مركزية أو ثانوية.

دمت مبدعا محلقا!

تقديري

جميل العَزْفِ يُطْرِبُني ..
يُسَلِّيني ، وَيُعجِبُنـــي ..
إلى أنْ أنتشي ثَمِــلًا بِرَوعَتِهِ..
يُحَاصِرُ في الحشى قلبي ويَسْتَولي على شَجَني
وَيَمْلأني ترانيمًا ..
لأنَّكَ أنت مَنْ يَعْزِفْ على الأرتارِ ــ بُلْبُلُنَــا
يَطِيْبُ الشِّعرُ ، فلتعزفْ
لتطربني .

تحياتي وإعجابي .

مرحبا باطلالتك ايها الحبيب
شكرا من القلب على هذا الاداء الراقي
مودتي لقلبك

ابداع واستعمال توقفت منه متعجباً من توجيه الفعل على الذات بحيث يكون الفاعل والمفعول به هو الذات نفسها!!!!.
من الغريب أن فعل الحضن المعروف يحتاج أن يكون بين شخصين متقابلين أو مختلفين فكيف يحضن الإنسان نفسه ؟
استعمال جديد يحتاج للتأمل.
حبذا لو نتعلم منك أستاذنا الفكرة
بوركت وجزاك الله خيراً

لروعة اطلالتك طعم مختلف
لقلبك الجمال على هذه الاطلالة الراقية
شكرا لك

اختيارات جميلة للكلمات والبحر
ونفس شعري ممتد لا يضعف ولا يهن
ورسم لحالات النفس بكل احترافية
من شاعر متحكم في ريشة الشعر الحرون
تحياتي وخالص ودي

شكرا لجمال اطلالتك اخي الكريم مصطفى
على هذا الجمال الممتد القا والنثر عطرا بين حروفي
مودتي

الكره والحبّ وجهان لذات العملة

حين نختنق بدمعنا من أفعال من نحبّ نكره أفعاله ولكنّا نحبّه رغم ذلك لأنّ حبّه نابع من محبّتنا لأنفسنا

ما أروع حسّك وما أبهى وأرقّ جرسك

دام إبداعك أستاذي

لهذا بت أكرهني
لأني لا أرى إلاك يجمعني
فأوراقي على ساحاتك انتشرت
مبعثرة ومهملة
فلا كف لها تدنو
ولا عيناك ترعاها
وصوت الريح في الآفاق يخنقها
ولا تدرى
إلام الوقت يهملها
ومن في الكون يمهلها
وصوت البعد والأهمال
مجتمعان في بُردك


ياااااسلاااااام
كم أنت شاعر وكم هو مشبع حرفك بالأحاسيس الصادقة
وكم يروق لي المرور والعودة مرات لمثل هذه الرائعة
والأهم من كل هذا أنك انتصرت وسيطرت على ذاتك وعدت لتحتضن نفسك
فهنيئا لك عودتك لك
تحيتي وتقديري

جميل ورائع كما عودتنا ,

وتطويع راقٍ للغة والمفردات , وإبحار شاعري سامق.

أجدت وأحسنت

تحياتي وتقديري

لهذا بت اكرهني ..
لأن الليل أحضنه
وأذرفني قرابينا بحضرته
وأملؤه من الاقماروالأحلام والذكرى
وأغرسـه بساتينا
وأوُدعه حنين القلب محتفلا بصحبته
فيغدر بي كنخاس
ولا يُقمر

على متفاعلن الهادئة الحمّالة للتدفق الوجداني، أرسلت نصّا بديعا حكى صراعا إنسانيا عميقا ومعان كبيرة جميلة بانسياب شعري وأداء جميل

دام لحرفك الجمال
تحاياي

ودائما تتركين بصمة جميلة بعد دخولك
كم اسعد بها
شكرا لك

قصيدة قوية البناء محكمة السبك تدع للمزيد من التأمل
ما أبهى الجمال في نبضات الحرف حين يعتلي عرش المشاعر الصادقة
دام ألقك وروعة حرفك.