هَذه الأرْضُ للْغَنِيِّ نَعيمٌ..............وَ لذاك الفَقير فَهْيَ جَحيمُ
لَمْ أَجدْ في الخُمُور فَائِدَةً وَ.......المَرْءُ في حُضْنِها تَرَاهُ يَهيمُ
إنَّ هذا الزَّمانَ صَار مُخيفًا......وَ خَطيرًا وَ غابَ عنه الحَكيمُ
قصيدة جميلة منسابة بإتقان ما بين الياس والمعاناة في معانيها وما تبعه من حكمة
تحيتي وتقديري