تأثر ب رد قلبي الفيلم إذن!
لا ادري دوما تأثر برد قلبي
قصيدة ممتازة وبحر ليس بسيطا وشاعر ممتاز طبعا استاذنا الكبير احمد
... هذا المحيطُ ظلامُ اللَّيْلِ عسْكَرُهُ
جميل جدا
ظلام الليل عسكره صورة أعجبتني جدا وفيها من التصوير والتشبيه البليغ ما فيها كما فيها من روعة الأسلوب والتقديم والتأخير للاهتمام ايضا ما فيها
تشعر انك ترى العسكر في اهوال الامواج الصارخة !!
والحوتُ محتَفِلٌ واللَّيْلُ مُنْسدِلٌ
......................... في جيْبِهِ جَبَلٌ لا عيْنَ تبْصِرُهُ
يا سلاااااااااااااااام
والحوتُ محتَفِلٌواللَّيْلُ مُنْسدِلٌ
.........................في جيْبِهِ جَبَلٌلا عيْنَ تبْصِرُهُ
روعة التقسيم هنا على انسام البحر البسيط
هو ذا يا معلم هو ذا
ههههههه انا لم يعجبني استعمالك لتايتانك بصراحة شديدة وكان هناك مندوحة
هذا سفينُكَ يا رُبّانَ «تايْتانِكٍ»
.......................فامخرْ عبابَ مُحيطٍ شئْتَ تمْخُرُهُ
استاذ احمد دعني اهمس اليك همسة طويلب متذوق لا همسة شاعر :
القصيدة تسير فخمة جزلة عظيمة فلما نضع فيها الفاظا عامية فرانكو ارابية تجعل الفخامة ليست كما في باقي الابيات هذه فقط وجهة نظر متذوق لا تعتبرها نصيحة حتى فلست على قدر ان انصح استاذي انما انا مش مبسوط ههههه من هذا البيت ههههههه لا يا عم التايتنانك ثقيلة وحق لها ان تغرق البيت
وفي عجالة :
-القصيدة ممتازة لولا استعمال بعض اللفظ العامي
-الصور مذهلة
-اللفظة ممتازة لولا ما بينت
-لم يعجبني استعمال العامية في بيت التايتانك
- ولم يعجبني ايضا ان بدأت القصيدة بغير تصريع وان كان ذلك غير ملزم الا ان الفرصة كانت مواتية للتصريع في البيت الاول
-اعجبني بشدة بيت التقسيم ويا حبذا لو كان نهاية كل جملة منه على سجع القافية حيث حينها كنا لنرى 4 تقسيمات لا ثلاثة !! طبعا اقصد ان كنت اتمنى لو انتهت التقسيمات بالراء المضمومة ,,,,
-كانت الفرصة سانحة للطباق والجناس بشدة ولم نر اللكثير من ذلك
لكن
هي قصيدة اليوم التي توقفت عندها لاكتب نقدا في هذه السطور السريعة ولست بناقد وانما هي الأفكار تترى في رأسي كانني احاور اخي الحبيب وهو ينظمها
ولنفسح المجال اكثر لشاعرنا استاذ احمد تعال نسأله ونفسخ له الطريق للرد:
والبابُ بابي وخلْف البابِ مملكتي
.........................فأنتَ تغصِبُ حقّاً جئتَ تنصُرُهُ؟
تكررت لفظة الباب في البيت فما السبب؟!!
هل لو كنا خففنا استعمالها بضمير عنها كان احسن؟!
ما حكاية الباب؟!
وفي النهاية ارجو ان يكون ابو الحسين ضيفا خفيفا على استاذه احمد انما فقط اردت فتح ابواب للحديث هنا الليلة عن القصيدة الساحرة الآسرة وهي من روائعكم سيدي
دام الألق والروعة والإبهار شاعرنا الحبيب واخي الرائع واستاذي احمد