عودي

الا جودي بوصلك لي وعودي
ولا تسقيني من كأس الصدود

وكوني مثلما كنت والا
دعيني في الحياة بلا قيود

كفى اني بحبك صرت أهذي
على جمع الاحبة والحسود

وخلفني هواك طريح عشق
فلا أدري ركوعي من سجودي

ولولا رحمة منه الهي
لصيرني الى ذات الوقود

زرعت هواك في أقصى يساري
وأغدقت عليه من الوريد

فما نبتت رياضك غير صد
توشحه جمود كالجليد

[/QUOTE]

وافرية مرهفة الحس صادقة الشعور جرفت بلوعتها المتلقي

أبدعت و أمتعت فلا فض فوك شاعرنا المبدع

توقفت عند هذا العجز

وأغدقت عليه من الوريد ( أخشى إن إشباع حركة الضم في و أغدقتُ لم تبلغ المراد من تمام التفعيلة )

نفس الشيء هنا وكوني مثلما كنت والا ( كنتِ )

كذلك هذا العجز
ولا تسقيني من كأس الصدود ( كأنك خطفت ياء تسقيني بنطقك النون المكسورة و أهملت الياء الساكنة )

تقديري

مأدبة لذيذة ، ولا أخالف أخي الشاعر الحصيف ــ عصام فيما أشار إليه .
رغم ذلك إلا أن شعرك جميل يا جميــل .
تقديري .

قصيد جميل وحتى يكتمل الجمال راجع وزن هذه الأشطر:

ولا تسقيني من كأس الصدود

وكوني مثلما كنت والا


وأغدقت عليه من الوريد

فـــ مفاعيلُ لا تستعمل في الوافر.

تحياتي وودي

وافرية مرهفة الحس صادقة الشعور جرفت بلوعتها المتلقي

أبدعت و أمتعت فلا فض فوك شاعرنا المبدع

توقفت عند هذا العجز

وأغدقت عليه من الوريد ( أخشى إن إشباع حركة الضم في و أغدقتُ لم تبلغ المراد من تمام التفعيلة )

نفس الشيء هنا وكوني مثلما كنت والا ( كنتِ )

كذلك هذا العجز
ولا تسقيني من كأس الصدود ( كأنك خطفت ياء تسقيني بنطقك النون المكسورة و أهملت الياء الساكنة )

تقديري

صدقني لا افقه من بحور الشعر الا الاسماء شكرا لك اخي الحبيب فقيري

أعطيت لقب شاعر ولست اهلا له ....وانما تفضلا من دكتورنا.....

لك تقديري الدائم

مأدبة لذيذة ، ولا أخالف أخي الشاعر الحصيف ــ عصام فيما أشار إليه .
رغم ذلك إلا أن شعرك جميل يا جميــل .
تقديري .

شكرا لك اخي الحميري

اعانكم الله على اجتماع العرب....

شكرا شكرا

قصيد جميل وحتى يكتمل الجمال راجع وزن هذه الأشطر:

ولا تسقيني من كأس الصدود

وكوني مثلما كنت والا


وأغدقت عليه من الوريد

فـــ مفاعيلُ لا تستعمل في الوافر.

تحياتي وودي

شكرا لك اخي

حتى لو راجعت لن اتي بخير من هذا...

لك شكري

السلام عليكم شاعرنا الوفي الغائب الحاضر ، وكل عام وأنت بخير وعافية ، إذا سمحت لي ، وبما أنك تقول حتى لو راجعت فلئن تأتي بخير من هذا ، فإني قد راجعت ، ولعله يرضي الطموح ، فائق الود .

ألا جودي بوصلك لي وعودي حذارَ الوِرْد من كأس الصدود وكوني مثلما نرجو وإلا دعيني في الحياة بلا قيود كفى اني بحبك صرت أهذي على جمع الأحبة والحسود وخلفني هواك طريح عشق فلا أدري ركوعي من سجودي ولولا رحمة منه الهي لصيرني الى ذات الوقود زرعت هواك في أقصى يساري عليه صببْتُ من عطر الوريد فما نبتت رياضك غير صد توشحه جمود كالجليد

وافرية جميلة رقيقة حملت الجمال بين حروفها
شكرا لقلبك الجميل