ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
تعطّرَ حرفي مذ سكنتِ ضلوعي
فضجّتْ بعطر الياسمين ربوعي
لأنتِ من الورد البهيّ سلالةٌ
كمثلِك لم تخطرْ ببال ربيع
فسبحانَ من سوّاك للحبِّ روضةً
بهاءٌ وطيبٌ والجمالُ طبيعي
أحبُّك .. أهديها لقلبِكِ مِنحةً
فلا تشتري في منحتي وتبيعي
الحمدُ للهِ إنّي لستُ إخواني
..........ولستُ إنْ خانَ بي دهري بِخوّانِ
فقد يحلُّ دمي قومٌ أخالفُهُم
..........رأياً ..وهمْ في سجِلِّ القيدِ إخواني
البعضُ قد لا يرى ما أنتَ تنظرُهُ
..........بئس العيون ترى من غيرِ وجدانِ
ما ينفعُ اللونُ في زهوٍ وفي ألقٍ
..........وناظروه اشتكوا من عميِ ألوانِ