ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
برق الخاطر ... قسم جديد لأعضاء واحة الخير» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الثعبان الأقرع يداهمني في المنام بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» بعض الحزن موت وبعضه ميلاد.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغاية لا تبرر الوسيلة» بقلم جلال دشيشة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمات العربُ؟» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رواية قنابل الثقوب السوداء .. مسلسلة. التالي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الموشحات الكشكية 1'2'3» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» في شارع واحد» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» يغمس خبزة بالماء» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
تعطّرَ حرفي مذ سكنتِ ضلوعي
فضجّتْ بعطر الياسمين ربوعي
لأنتِ من الورد البهيّ سلالةٌ
كمثلِك لم تخطرْ ببال ربيع
فسبحانَ من سوّاك للحبِّ روضةً
بهاءٌ وطيبٌ والجمالُ طبيعي
أحبُّك .. أهديها لقلبِكِ مِنحةً
فلا تشتري في منحتي وتبيعي
الحمدُ للهِ إنّي لستُ إخواني
..........ولستُ إنْ خانَ بي دهري بِخوّانِ
فقد يحلُّ دمي قومٌ أخالفُهُم
..........رأياً ..وهمْ في سجِلِّ القيدِ إخواني
البعضُ قد لا يرى ما أنتَ تنظرُهُ
..........بئس العيون ترى من غيرِ وجدانِ
ما ينفعُ اللونُ في زهوٍ وفي ألقٍ
..........وناظروه اشتكوا من عميِ ألوانِ