ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ما أتعس الصوت رمى خُلّباً
ما لم يجد صدى وإنصاتا
كأنّه بين القبور انبرى
سيانِ منه الصمتُ أو صاتا
الشهداء غالَهم صمتهم
ما أوسعوا السكونَ أصواتا
ماتوا لأجلِ عزِّ أوطانهم
كيلا يعيشوا فيه أمواتا
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
تعطّرَ حرفي مذ سكنتِ ضلوعي
فضجّتْ بعطر الياسمين ربوعي
لأنتِ من الورد البهيّ سلالةٌ
كمثلِك لم تخطرْ ببال ربيع
فسبحانَ من سوّاك للحبِّ روضةً
بهاءٌ وطيبٌ والجمالُ طبيعي
أحبُّك .. أهديها لقلبِكِ مِنحةً
فلا تشتري في منحتي وتبيعي
الحمدُ للهِ إنّي لستُ إخواني
..........ولستُ إنْ خانَ بي دهري بِخوّانِ
فقد يحلُّ دمي قومٌ أخالفُهُم
..........رأياً ..وهمْ في سجِلِّ القيدِ إخواني
البعضُ قد لا يرى ما أنتَ تنظرُهُ
..........بئس العيون ترى من غيرِ وجدانِ
ما ينفعُ اللونُ في زهوٍ وفي ألقٍ
..........وناظروه اشتكوا من عميِ ألوانِ