محو

حكاياتها كتبتها بحبر القلم عفوا بدم الشرايين لكن دمع العين أصرّ على محوها ....

حكاياتها كتبتها بحبر القلم عفوا بدم الشرايين لكن دمع العين أصرّ على محوها ....

والمآسي تجبّ الكثير ..مع أن الدم أغلى لكن الأعمال بخواتيمها.
ومضة معبرة أديبنا الفاضل.
تحياتي.

عفوا

الدم لا يمحا ابدا

ولكن يبدوا ان دمع عينها كان حار من كثرة القهر

سلمت يمنيك

دمت بخير وسعادة

حكاياتها كتبتها بحبر القلم عفوا بدم الشرايين لكن دمع العين أصرّ على محوها ....

لابد للحبر ان يبهت في ظل هذا الدمع الغزير, وربما يكون بَهَتانه بداية التغيير وكتابة رواية كوميدية فرحة.
ومضة مدهشة.

والمآسي تجبّ الكثير ..مع أن الدم أغلى لكن الأعمال بخواتيمها.
ومضة معبرة أديبنا الفاضل.
تحياتي.

شكرا مجددا أستاذي لمرورك العاطر و لتشجيعك المتواصل

عفوا

الدم لا يمحا ابدا

ولكن يبدوا ان دمع عينها كان حار من كثرة القهر

سلمت يمنيك

دمت بخير وسعادة

أو ليس القهر يقود إلى الكفر

أشكر لك مرورك و دام مدادك

ندت من عينه دمعة ..بسبب استرساله في خواطره و بلوغه مرحلة الحقيقة الناصعة ، ثم هذا الدافع الخفي الذي محا ذكريات رآها أغلى من دم الشرايين ..

ومضة معبرة ..نابضة بلواعج الهوى..

سلمت يمناك أستاذ مصطفى سالم..

دمت بخير و عافية ..

يقدم المرء في سبيل من يحب دمه و يكتب قصتهما منحبر دمه , فتأتي فاجعة الفراق لتهتن العين فيسيل سيلها على ماكتب فيمحوه , ويبدأ النسيان تلك هي سنة الكون .... أبدعت أخي مصطفى و أجدت .

لك تحياتي و تقديري .

لابد للحبر ان يبهت في ظل هذا الدمع الغزير, وربما يكون بَهَتانه بداية التغيير وكتابة رواية كوميدية فرحة.
ومضة مدهشة.

بهت الحبر أستاذتي لأن الطرف الأخر بهتها ( معني المباغتة) وصار الأمر بهتانا (و كأنه إفتراء)
قراءة عميقة و مفيدة و فيها إضافة جيّدة فلك الشكر و الثناء

يقدم المرء في سبيل من يحب دمه و يكتب قصتهما منحبر دمه , فتأتي فاجعة الفراق لتهتن العين فيسيل سيلها على ماكتب فيمحوه , ويبدأ النسيان تلك هي سنة الكون .... أبدعت أخي مصطفى و أجدت .

لك تحياتي و تقديري .

لن أزيد على هذا التّعليق الرّائع!
بوركتما
تقديري وتحيّتي