في لحظة شعرٍ لمحتني جلنارْ
... أهرب منها مذعورا صوب حقول الكلماتْ
بعد سماءٍ ،
ألمحني مختبئا خلف ظلالي
وأفتش عن حرف يكفي
كي أثقب قلب النسيان...
تحت رماد الذكرى
جمرٌ حرّاق يا جلنار
فاحترسي من توريطي في حلم
لا يفهم طعم النار...
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
في لحظة شعرٍ لمحتني جلنارْ
... أهرب منها مذعورا صوب حقول الكلماتْ
بعد سماءٍ ،
ألمحني مختبئا خلف ظلالي
وأفتش عن حرف يكفي
كي أثقب قلب النسيان...
تحت رماد الذكرى
جمرٌ حرّاق يا جلنار
فاحترسي من توريطي في حلم
لا يفهم طعم النار...
مقوعة شعرية على قصرها جاءت موحية
جميلة الحرف قوية النسج رائقة المضمون
تقبل احترامي
المقطوعة كلها للاقتباس ،
رغم قصرها إلا أنها حملت الكثير من المعاني والصورة الرائعة .
فكانت بحق تستحق الحفاوة والإعجاب .
تقديري لشاعرنا الجميـــل .