جميلة هذه القصيدة وسأسمح لنفسي بعمل نسخة منها أنقله إلى موضوعي في النادي التربوي الإجتماعي "رسائل للمتزوجين )
دمتم بخير وهذا العطاء الشعري الرائع
ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
جميلة هذه القصيدة وسأسمح لنفسي بعمل نسخة منها أنقله إلى موضوعي في النادي التربوي الإجتماعي "رسائل للمتزوجين )
دمتم بخير وهذا العطاء الشعري الرائع
شاعرتنا سمر أحمد
بارك الله بك ، والقصيدة مبنية على قواعد الشريعة للمسلمين رجالاً ونساء ولا طاعة لمخلوق في معصية الخالق حتى لو كان زوجاً أو أما أو أبا.
أشكرك على سداد الراي والمداخلة الجميلة
ولقد هطلت للتو قصيدة في المشورة ومنها مشورة النساء وهذا مبدأ شرعي أيضاً ( سأنشرها هنا وبشكل مستقل للفائدة)
أكرر شكري واحترامي
واتقوا الله ويعلمكم الله
بسم الله الرحمن الرحيم
أما النساءُ فشاورهُنَّ
د. ضياء الدين الجماس
ربَّ السفينةِ إيَّاك الهوى بطراً = يضلّكَ التّيهُ والطغيانُ والظُّلَمُ
تغور في طرق والريح عاصفة = يرديكَ قاصفُها حرقاً فتنصَلِمُ
قال الإله " وشاورهم" وذاك هدى = تلك المشورةُ يستهدي بها العَلَم
إنَّ التشاور نورٌ سنَّه قمَرٌ = تُهدى به العينُ والأقلامُ والقَدَمُ
فخذ بأحسنها تفلحْ بها قدُما = تجلو بها حلكاً والخبث يَنْعَدِمُ
أمَّا النساءُ فشاورهنَّ فيْ رشدٍ = فالعاقلاتُ لهنَّ الرشدُ يبتسِمُ
إن كان رأياً منيراً فيه تجربة = فخذ به إنه خيرٌ ومُغْتنِمُ
فأمُّ سلمةَ نبراسٌ لأمتنا = كانت مشورتها خيراً لِمنْ فهِمُوا
قالت لصاحبها لا تبتئس أبداً = واذبح هديتنا ، والناسُ تلتزم
والبنتُ قالت ألا استأجره يا أبتي = هذا القويُّ أمينُ العينِ محترَمُ
فابصرْ أخي رشَداً وانظر لعاقِبَةٍ = تلك البصائرُ أنوارٌ لِمن علمُوا
بمثل حرفك تُصْقَلُ القلوب ، وترتوي الأرواح ، وتُهَذَّبُ النفوس ،
جٌزيتَ عنا خير الجزاء .
متابع بإعجاب .