من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
رائعة جدا شاعرنا الكبير
تراكيب قوية وصور ملهمة متجددة ، مليئة بالأحاسيس الصادقة
عجل الله بنصر الإسلام وأعزّ أهله
تقديري .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
أرحب بك أيها الشاعر الكريم في أفياء الواحة ترحيبا يليق وأهلا ومرحبا بك على مائدة الأدب الراقي والمودة الصادقة!
ثم إني قرأت القصيدة فوجدت فيها عيرة وحمية وفكرا عميقا ورأيا راجحا وموقفا حرا صادقا فلك التحية والتقدير.
ثم إني أشكر لك هذا الحرف الجميل وأرى فيه ما يسعد الذائقة ولكن لعلني استوقفني بعض مواضع من أهمها:
يا أيُّها المثقوبُ مِش
فرُهُ، تنَحّْ، فالعَصرُ دارْ
الأصل في الفعل هو تحنى وبالأمر يجزم بحذف العلة ويصبح تنحَ وليس ثمة مجال لتسكين للحاء في الفعل كما فعلت.
دارتْ عليكَ دوائرٌ
من قبضة العَرَبِ الغيارْ
غيور تجمع على غيورين وغير وفي حالات أقل على غيارى وليس غيار جمعا لها فهل أردت معنى آخر هنا غاب عنا؟؟
قد أَمسكوا بك قاتلاً
متلبساً وضحَ النهارْ
إن كان أمسك متلبسا بالقتل كان الصواب أن يقال متلبسا في وضح النهار وإلا فالتركيب هنا يجعل المعنى أن قاتلا قد مسك متلبسا وضح النهار على شاكلة تأبط شره أو ما شابه وهذا أمر مربك للمعنى مفسد للمقصود.
دمت راقيا مبدعا!
تقديري