أقسمت لك يا وطن

الشاعر صهيب العاصي
قصيده رائعه
أعتقد أن وطنك محظوظ بك أيها الشاعر المبدع
تحيتي

..

شكرا لمقام الرفاعي عامة ولك خاصة
الحظيظ أنا بنوال رضاك ..
ربي يرضى عليك

أدام الله عليه نعمة السلام
وكل الاوطاتن العربية
ونسأل المولى ان يعيد اليها ما غاب من أمن وسلام
شكرا لك ايها الشاعر المحب لثراه
مودتي

..
غاية رضاي .. حضورك والقبول يا عذب يا أستاذي يا شاعري

حفظ الله المملكة وكل أوطاننا العربية والإسلامية من التشرذم والتشيع ،
وحقن دماء المسلمين ، وجنب أوطاننا الفتن ما ظهر منها وما بطن .

محبتي مغلفة بالياسمين .

..

حضور أحبه وهتنٌ أعشقه
ربي يرضى عليك

دقّاتُ حرفكَ ريشةٌ = فارسمْ بها أحلى وطنْ

وهطولُ حرفك نعمةٌ .. ظلّت حديثي للزمن

وله الإمامةُ للثرى .. فضلُ النّبيِّ خُطَى القدَم

وبقاعُهُ أجسادُنا .. وفؤادُنا نجْدٌ علم

علَمٌ رسالتَهُ الهُدَى .. نَهْجُ المدينةِ والحرَمْ

وشريعةٌ في نصُّها .. نشر السلام وحقن دم

والسيف رمزُ حدودِهِ .. والنَّخلُ رمزٌ لِلكرم


حفظ الله المملكة .. وسلمها من كل كيد و حقد..
قصيدة جميلة شاعرنا الصهيب .. وربما تقصد بالامامة للثرى : أن ثرى البلاد مقدّم على سواه من الثرى بفضل خطى الرسول عليها .. هكذا فهمته..
تحياتي و محبتي .

...

جمّلك الله بالخير وحملك عليه
وقصدك صواب
يغشاني السرور في هيبة حضورك يالحبيب

من مدح أطهر بقعة في الخافقين فقد صدق
فما بعد الحرم و لا بعد مدينة رسول الله صلى الله عليه و لا بيت المقدس من مكان نقدسه
و لهذا أقول صدقت و أعلى الله شأنك و رفع قدرك و أبقاك على الهدى و الخير.

و كأخ محب سأبدي عليك ما يلي:
وله الإمامةُ للثرى .. فضلُ النّبيِّ خُطَى القدَم
بودي لو كانت ( الورى) اي الناس بدلا عن الثرى فما تتساوق الإمامة و السيادة مع الثرى ( التراب)
و لو قلت ( فضل النبي على الأمم) أو( فضل النبي لقد عُلم )لكان _ في نظري المتواضع
أبلغ و أتم و أليق بالمدح.

هذه وجهة نظر و أنتم أعرف بشعركم مني ، والله يحفظكم

...

ليس أجمل عندي من حضورك العذب ك حرفك ..
ورأيك جميل ..
ولكن أليست مكة أطهر بقعة !
وكذلك المدينة
وفتوحات الإسلام في تلكم البقاع .. أليست من فضل خُطى الرسول
ألسنا من آدم وآدم من تراب ؟

أحسنت يا حُسْنَ القلم
وقطفت وردا من قمم

ونقشت حبك عنْدَماً
وجلبت ماخلف الأكم

وصدقت في طياتها
وذكرت نونا والقسم

أطربتنا بِبِلادنا
أرض الطهارةِ والحرم

والجودُ فينا نخلة
نعطي ولانخشى العدم

خطواتنا محسوبةٌ
لا للتعثر والندم

وسيوفنا موصولةٌ
نسقي تراب الارض دم

ومن استجار بدارنا
نعم المجير من القدم

عربٌ وذلك طبعنا
والعٌرْبُ ليسوا كالعجم

رائع أستاذي الحبيب ورائعة هذه الوردة المقطوفة من قمم السروات الشاهقة وقد شممت عبق الكبرياء فيها والسمو فاستفزتني لأقول ذلك وكل البلاد العربية والاسلامية كذلك فالمسلمون لايرضون الذلة والعرب أشدهم في ذلك

...


شامخ من شموخ أحرفك
أطربتني قصيدتك .. ورب الكعبة
ربي يرضى عليك

بوركت الارض الطيبة وبورك قصدك وقصيدك
دمت بألق
مودتي وتقديري

...

وبوركت ورضي عنك .. آمين
حضورك أعتز به

حفظ الله الحرمين و المملكة وبارك فيهم وفيكم

وقاطبة المسلمين وديارهم اللهم آمين
وباركك الرحمن




نشيد جميل يصلح نشيدا وطنيا
وأنت بذاتك وطن ... أترنم به




هذا البيت استوقفني:
وله الإمامةُ للثرى .. فضلُ النّبيِّ خُطَى القدَم

المعنى مفهوم لكن أرى أن التركيب يحتاج شيئا !!
" ربما احتاج لقراءة جيدة "



فمثلا لو قلت :
وثراه مسك ريحه ...
اما الشطر الثاني فيحتاج رابط يبين الفكرة ويربط الاجزاء
" ليتك أكملت .. والله أحب شِعرك "





وهذا البيت :
ومَنِ استَجَارَ نُجيرُهُ .. بلِسانِ صِدقٍ قالَ: تَمْ

شعرت فيه بالحشو - سامحني -في شطره الثاني نشعر بان القافية اضطرت الشاعر هنا ولكن شطره الاول ممتاز
الشطر الثاني: يمتاز مع مرتبة الشرف .. فيه الكثير يا غالي
لسان صدق: أن تجد الثناء لما تقوله ... ولا ثناء مالم يكن هناك إتمام للقول بالفعل .. ولذلك قلتُ:
بلسان صدق قال: تم



أعجبني مطلع وختام القصيدة جدا
" هذا يكفيني وزيادة يالحبيب "




ولم يعجبني الشعور بالسردية التي سادت النص
" ربما هي ميزة !



وقيادة القافية للشاعر اكثر من قيادته هو للقافية في بعض الابيات التي غلبت على النص
" القافية والشاعر صراع للسعي نحو الكمال ..
هل هناك مواطن تقود القافية فيها الشاعر والعكس دون تحكّم وقدرة من الشاعر ؟!



وان كان النمط النشيدي ادى الى ذلك
" لم تكن بالأساس على فكرة نمط أو نهج ( نشيد )
أنت ك قارئ ارتأيتها نمطًا نشيديُّا .. خلعت عليها هذه الحُلَّة




وفي النهاية أقول أن هذا النشيد بشيء من المراجعة والسبك واللمسة التصويرية سيكون له مكانة كبيرة ربما يقرر في المدارس اذا تحقق فيه ما اتمناه له
صدقت ..
واوافقك اأماني يالحبيب



اتفقنا
اتفقنا

الا ننافق ابدا وهذا رأيي فقط رأي متذوق لا رأي ناقد وزادك الله من فضله ولو لم يكن في القصيدة الا بيتها الاخير لكفاها فهو عين المطلوب والمقصود
مودتي لاستاذي الحبيب وارجو الا اكون ضيفا ثقيلا ههههههه انما اتفقنا انا والاخوة هنا على ان نكثف الحقيقة التي نراها ولا نقول كلمات عابرة بل نقول الرأي الذي فيه ما نراه من خير ورأي حقيقي

...

أعتذر لمقام جهد وقتك عن التأخير .. ذا بداية .. ثم
شكرا حتى وبعد رضاك على كل حرف معروف بذلته وكتبته
أسعدني وشرفني حضورك ورأيك المشرف
.. نقاش عالي وأنا المستفيد
ربي يرضى عليك

الحمد لله..اخي الغالي صهيب
ذلك الظن بك ايها الرائع
هو الحوار الممتاز منك اولا اخي الحبيب ونصك ممتاز طبعا انما استفز الحوار واتشرف بذا