فاجعة أصابت أمتنا العربية ، عندما استفحلت الفوضى الأمنية و استعصت على الحل بترسيخ الجماعات المتطرفة وجودها كما حدث في العراق و سوريا ، فتحولت إلى مناطق مستعرة ..و تفصد جسد الأمة الفرقة و التشتت ..باسم الحرية فتح الغرب أبوابهم على مصراعيها لكل من هب و دب من مطاريد العالمين ..باسم الحرية المطلقة انبثقت الشعارات الليبرالية و الحقوقية و خرجت التنظيمات و أصحاب مخططات التقسيم و الفوضى ..لهذا تفجر الصراع بين أبناء الوطن الواحد ..
قصة من واقعنا المؤلم ..
تحية لقلمك الباذخ بالرصانة أستاذ تيسير الغصين ..
دمت بخير و عافية ..