طفل على الشّط

قصيدة جميلة شاعرنا القدير .
رحم الله شهداءنا .
ان العين لتبكي على موت أطفالنا .
تحياتي لك و دام لك الشعر و الابداع.

حفظكم الله وحفظ أوطاننا وأهلنا في كل مكان




دمتم بخير

ماتت العروبة من زمان ونبت على دمنتها ما نراه من ذل وهوان فكيف تداس البراءة في بيتها وتبحث عن امان في ارض من تكالبوا على الفتك بها وكانوا سببا فيما الت اليه ....لاحول ولا قوة الا بالله .. ناديت شاعرنا فهل من احياء القلوب من يسمعك تحا ياي شاعرنا

شكرًا، لشاعرِكَ الإنسان،

هذه صفعَةٌ على القلوب، لا الوجوه!!

ليتَنا نُفِيق.

عل القلوب والعقول تفيق يوما ما


محبتي يا شاعر الإحساس كله

أبدعت يا صديقي رغم الألم
لافض فوك
تحاياي

أيا بحْـرًا ألا تعلـمْ
بمنْ في البَرِّ يقبعُنـا

لو قلت ألم تعلم ْ لاعتدل البيت نحويا طبعا حيث تعلم بصياغة البيت في القصيدة حقها الرفع لا الجزم!!

هو فقط بيت استوقفني في القصيدة الجميلة وليتسع صدركم اخي واستاذي انما فقط هو الرأي الذي لا مفر منه

أيا بحْـرًا ألا تعلـمْ
بمنْ في البَرِّ يقبعُنـا

لو قلت ألم تعلم ْ لاعتدل البيت نحويا طبعا حيث تعلم بصياغة البيت في القصيدة حقها الرفع لا الجزم!!

هو فقط بيت استوقفني في القصيدة الجميلة وليتسع صدركم اخي واستاذي انما فقط هو الرأي الذي لا مفر منه

أحسنت أخي محمد ، كيف غاب عنّي هذا ؟!


عسى أن يصلحها لي أحد المشرفين في قسم الشعر



دمتم بخير

شعر ينبض باحتدام شعوري ومعان هادرة
شابه بعض ما يحتاج من شاعرنا مراجعة لضبطه

دمت بخير أيها العربي الأصيل
تحاياي

وحتّى البحرَ يرفُضنا من الأحزانِ يُسْمِعُنا ويقذِفنا إلى شطٍّ بموجِ السّخطِ يقلعُنا أيا بحْرًا ألمْ تعلمْ بمنْ في البَرِّ يقبعُنا ويقذفنا بمدفعهِ إلى النيرانِ يدفَعُنا ويحْرِقُ كلَّ ما فينا يُشَرِّدنا يجوِّعُنا ألم تخبركَ أطيارٌ عن الأوطانِ توجِعُنا وأنّ العربَ قد هانوا فلا دينٌ يجمِّعُنا ولا لغّةٌ ولا همٌّ وأنّ القتْلَ مرْجِعُنا

أخي العزيز الشاعر القدير الأستاذ عدنان الشبول
نعم هي مأساة هذا القرن
كلمات سامية نبيلة ومشاعر صادقة أمينة
دمتَ بكل الخير والألق
تحيّتي ومودّتي على الدوام

كنا نتغنى في (بلاد العرب أوطاني )
......فلا حد يباعدنا ولا دين يفرقنا
......لسان الضاد يجمعنا......
واليوم أصبح الحد يباعدنا والدين يفرقنا حتى لسان الضاد بدأ يتلاشى
لا حول ولا قوة إلا بالله
قصيدة مريرة مؤلمة والجرح فيها عميق
بوركت
وتحيتي

وأنّ العربَ قد هانوا فلا دينٌ يجمِّعُنا ولا لغّةٌ ولا همٌّ وأنّ القتْلَ مرْجِعُنا

يا أخي ها أنت شخصت موطن مصائبنا , فهذا طفلٌ بريءٌ يبتلعه بحر ويقذفه جتة هامدة , وكل يوم يرتقي عشرات الأطفال ...
في سوريا والعراق وفلسطين واليمن ... وبقاع أخرى

والمصيبة نفسها ,

ولا حول ولا قوة إلا بالله

بارك الله فيك أخي

تحياتي وتقديري