اضطر للإيماء

لاذعة وناقدة!
بوركت
تقديري وتحيّتي

ومضة من روائع التحف البليغة أدبيا ولغويا ومعنى ومغزى
جميلة بنائها، موجعة في حقيقتها
دمت قديرا مبدعا.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الدكتور الأديب ضياء الدين
جعلتني القصة الومضة الساخرة بامتياز أبتسم واللبيب من الإشارة يفهم ومن الكلام لم ينطق!
وقد أستغرب أن يكون للشاعر الأديب كبير حاجة للرأي والكلام. أليس رأيه يغنيه إذا أحتفظ كلا منهم برأيه لديه؟ وهذا حالنا في المنتديات اليوم
لا أتشبت بالست كلمات كما أشارت الأديبة ربيحة فما بها السبع وما تحت العشر ولكنها كما ذكرتم تتطلب الإيجاز والدقة
ما ميز القصة هنا المفارقة الساخرة.. الومضات بالذات تحتاج لها أو للحكمة أو إيحاء قوي لتؤكد بصمتها
تقديري

لاذعة وناقدة!
بوركت
تقديري وتحيّتي

الأديبات الفاضلات الكريمات ناديه محمد الجابي وأميمة محمد و كاملة بدارنه حفظكنّ الله تعالى
أعتز بهذه المشاركات الجميلة النافعة الهادفة.
فبارك الله بكنّ وجزاكنّ خيراً
مع اعتذاري عن تأخير الرد