صرف الله عنك اليأس , ودامت يراعتُك تسبّحُ في ملكوت الشعروبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
فكمْ عجُزٍ أرجوه قد فرَّ هاربا ** وكم صدرِ بيتٍ راح والبيت نافرُ!
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
صرف الله عنك اليأس , ودامت يراعتُك تسبّحُ في ملكوت الشعروبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
فكمْ عجُزٍ أرجوه قد فرَّ هاربا ** وكم صدرِ بيتٍ راح والبيت نافرُ!
وبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
....
تصبَّرْتُ حتى لاح للُّبِّ بارقٌ ** فأدركت أنِّي بين ذا الهول صابرُ
قرأت هنا حكمة وعضيّة
جميل هذا البوح الشعري و الرّجاء في الله و اليقين بالفرج..
أنار الله لك الدّرب و سدّد خطاك و نفع بك
أشكرك على هذه القصيدة الحيوية الباعثة على الأمل.
ااحترامي و تقدري
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك