صرف الله عنك اليأس , ودامت يراعتُك تسبّحُ في ملكوت الشعروبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
فكمْ عجُزٍ أرجوه قد فرَّ هاربا ** وكم صدرِ بيتٍ راح والبيت نافرُ!
&إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»»
صرف الله عنك اليأس , ودامت يراعتُك تسبّحُ في ملكوت الشعروبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
فكمْ عجُزٍ أرجوه قد فرَّ هاربا ** وكم صدرِ بيتٍ راح والبيت نافرُ!
وبين الرَّجَا واليأس راحَتْ يراعَتِي ** تَخُطُّ وتمحو ما رأتْهُ المشاعِرُ
....
تصبَّرْتُ حتى لاح للُّبِّ بارقٌ ** فأدركت أنِّي بين ذا الهول صابرُ
قرأت هنا حكمة وعضيّة
جميل هذا البوح الشعري و الرّجاء في الله و اليقين بالفرج..
أنار الله لك الدّرب و سدّد خطاك و نفع بك
أشكرك على هذه القصيدة الحيوية الباعثة على الأمل.
ااحترامي و تقدري
اللهم اشغل قلبي بحبّك..و لساني بذكرك
و عقلي بالتفكر في خلقك..و بدني في طاعتك