من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
الروعة في حضورك الدائم أخي العزيز عدنان وسهرك وتتبعك لأعمال الواحة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدنان الشبول
أحييك وأشد على يدك بحرارة .
تحاياي وبارك الله فيك وعيد مبارك سعيد.
لا أظنني قد وفيت البيت الأول حقه فبالأحرى أن أنصف الشاعر في قصيدته، فلست سوى كالناظر إلى النجم يدرك شيئا وتغيب عنه أشياء.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
شكرا على تفاعلك أيها الحبيب وعلى توضيحاتك التي ألقت مزيدا من الضوء على البيت من جانب المعنى ومن جانب البناء الفني وهي فائدة لي ولغيري.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
دمت عزيزا منيعا أخي، تقديري الكبير وخالص مودتي.
عيد مبارك سعيد لك وللأهل وللمسلمين جميعا.
1- بعد أن أوفى الشاعر حبيبته حقها كاملا سندا ورقة، انتقل إلى ذكر الله تعالى على هذه النعمة وتسبيحه على ذلك. فالتسبيح هو تنزيه الله تعالى عن النقائص وهو أحسن الذكر، والحبيبة نعمة تشدّ عضد الشاعر وتهون عليه المصائب وهي سبب لشكر الله تعالى وليس لكفرانه، وليس كما قال نزار قباني في قصيدته رسالة تحت الماء:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
تسألني حبيبتي :
ما الفرق ما بيني وما بين السما ؟
الفرق ما بينكما
أنك إن ضحكت يا حبيبتي
أنسى السما
فهذا شهوانيا لا يرى المرأة إلا جسدا يشبع غريزته الحيوانية ولا يراعي في ذلك إلاّ ولا ذمة، يصور نفسه ذكرا فحلا ليس إلا ويحيى حياة الأنعام، وذاك حبيبته سكن له، وعون له على رسالته وحمل هم الأمة.
2- الجميل أن الشاعر بعد أن أوحى ضمنيا في البيت السابق أنه جبل جامد لا تحركه العواصف ( كناية عن الثبات والعزم ) عطف في البيت الموالي بذكر رجفة القلب للدلالة على أنه ليس فضا غليظ القلب كما قد يعتقد البعض، بل هو حيّ: بذكر الله تعالى أولا وبالإحساس بكل ما يدور حوله ثانيا. وهذه استعارة وتشبيه بليغ زانه الانتقال البديع بين ذكر الحبيبة وذكر الله تعالى ( شكر النعمة ) والتقابل بين القوة والضعف ( الجبل\ الرجفة ) وبين الموت والحياة ( الجبل\ القلب ) وهذا حال المؤمن فهو بين الرجاء والخوف.
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالإله الزّاكي ; 23-09-2015 الساعة 02:10 PM سبب آخر: تعديل
معلقة عمريّة جديدة تمنح القارئ رحلة في عالم الإبداع الذي لا يضاهيه إبداع
مدرسة شعرية تمنحنا في كل فرصة لنتعلم ونتطور
شكرا لك يا أمير الشعر
بوركت
أدهشتني هذه الفاهره بعذوبتها وسبكها وصورها لله درك من شاعر يجعلنا نشعر بالمتعة
وَإِنِّــي مَـــا فَـتِـئْـتُ أَشُـــدُّ سَـرْجَــي
أَحُــثُّ غَـــدِي عَـلَــى فَـــرَسٍ جَـمُــوحِ
أَدُسُّ يَـــدَ الْحَـنِ
فَـأَلْـمِــسُ بِـالأَنِـيــنِ أَسَـــــى نُــزُوحِـــي
وَأَنْــتِ عَـلَـى الْمَعِـيَّـةِ فِـــي عُـيُـونِـي
أَرَى بِــــكَ رِحْــلَــةَ الْـعُــمُــرِ الـمُــرِيــحِ
فَفِـيـمَ أَرَى ابْتِـسَـامَـكِ فِـــي وُجُـــومٍ
يُـتَـرْجِــمُ عُـجْـمَــةَ الْأَلَــــمِ الـفَـصِـيـحِ
هذا جمال أخاذ
وَكُـنْــتِ إِذَا ذَبَــحْــتُ وَتِــيــنَ صَــبْــرِي
ضِــمَـــادَ الــبُـــرْءِ لِــلْأَمَـــلِ الـذَّبِــيــحِ
وَإِنِّـــــي كُـلَّــمَــا أَكْـمَــهْــتُ عَــزْمِـــي
ذَرَأْتِ الـنُّــورَ فِـــي مُــقَــلِ الـطُّـمُــوحِ
أَعَـــدْتِ لِـــيَ الـحَـيَـاةَ بِـــدِفْءِ قَـلْــبٍ
فَــهَــلْ أُوتِــيــتِ مُـعْــجِــزَةَ الـمَـسِـيــحِ
بِـرَبِّـكِ كَـيْـفَ يَنْـطِـقُ مِـنْـكِ صَـمْـتِـي
وَيَعْبَـقَ فِـيـكِ مَهْـمَـا جَــفَّ شِيـحِـي
وَكَــيْــفَ مَــتَــى أَرَاكِ أَزِيــــدُ شَــوْقًـــا
وَأَظْــمَـــأُ كُـلَّــمَــا رَوَّيْـــــتِ رُوحِـــــي
أَنَــا المَـلِـكُ السَّعِـيـدُ أَقَـمْـتُ عَـرْشِــي
عَـلَـى رَهَـــفٍ مِـــن الـمَـلَـكِ الـصَّـبُـوحِ
أُزَرْكِــــشُ شُــرْفَــةَ الــجَـــوزَاءِ فَــخْـــرًا
وَأَنْقُـشُ طُهْـرَ طَيْفِـكِ فِـي صُـرُوحِـي
كلها جمال فماذا أنتقي مكثفة رغم طولها
فلا تستطيع أن تنزع لفظة منها
شكرا لك يادكتور وزادك الله من فضله
اقتبس رد اخي وليد الرشيد يا رائد الشعر والشاعرية والشعراء
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد عارف الرشيد مشاهدة المشاركة
لله درك أيها المفلق الكبير
الله الله الله
شعر متفرد بكل ما يحمله من البديع والتصوير والتمكن ،ومشاعر محلقة سامية نقية ، وطرب
بماذا يطمع المرء بعد هذا من الشعر
ما زلت أطمع فقط بالمزيد من
يواصل الشاعر مدح حبيبته بفضائل تابثة: الكرم (الغيث)، الحلم (سراج الرفق) ورجاحة العقل(ضماد البرء، النور)، راسما صورة خلقية مثلى للمرأة وقيما سامية لها في شعره، رافعا مكانتها ومبرزا شخصيتها الواعية والفاعلة في المجتمع، على عكس شعراء الغزل الحسي الذي يبرز أعضاء المرأة وملامحها الخارجية وتختفي فيه شخصيتها.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
يقول بشارة الخوري في قصيدته جفنه علم الغزل:
جفنه علم الغزل
ومن العلم ما قتل
فحرقنا نفوسنا
في جحيم من القبل
ونشدنا ولم نزل
حلم الحب والشباب
حلم الزهر والندى
حلم اللهو والشراب
فالمرأة هنا في شعر بشارة الخوري ليست سوى أنثى لإثارة الشهوة وقضاء الحاجة.
بَوح المشاعر عند د.سمير العمري يتجاوز البعد الوجداني العاطفي العفوي. فقلبه الملتاع وروحه الحيرى وفكره المشغول ليس من شدة الوجد والوله ولوعة الفراق والهجر، بل من أسى وحسرة على ما تعيشه الأمة من تشردم وتشتت وتطاحن وتدابر. فالشاعر يحمل هما ورسالة، وحبيبته متكأ وعون له على ذلك بعيدا عن حياة اللهو والسمر.
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالإله الزّاكي ; 26-09-2015 الساعة 12:57 AM سبب آخر: تعديل
أيّها الحبيب العمري أستاذنا الكبير .. قصيدة مميزة جدا معلّقة كما تبدو من نسجها ورقّتها وجمعها بين رفاه المبنى وعمق المعنى ورقّته .. وكذلك قصائدك خرائد فيها هذا الجمال المطرّز ..
أجدُها فرصةً لمعانقة حرفك وحضور متصفحك لألقي عليكم أستاذي العزيز الحبيب تحية العيد وتهنئته ... فعيد مبارك سعيد وكل عام وأنتم بخير وأحبابك وأهلك ، وأعاده الله عليكم باليمن والأمن والسعد والخير والبركة والعافية وعلى جميع الأهل والأحباب ومن حولكم ..
لكمُ الودّ والحبّ والشوق والتقدير والتحايا طيّبات زاكيات .. دم بخيرٍ وتوفيق وإبداع وتسامي
الأستاذ الشاعر الجميل د.سمير العمري
لقد أعدت لبهاء الوافر رنّته و سلاسته ، جميل ما نقرأ ها هنا ، بوركت و زادك الله ألقا و رفعة ، مودتي و خالص التحيات