إنحنى كى يقطف لها وردة,, زاغت عيناها ثم أخرجت خنجرها من مكمنه,, رفعت يدها فى الهواء وهى ترتعش,, يسقط الخنجر من يدها ثم تجثو على الأرض وهى تعض يدها من الحسرة, فقد نسيت أن تشترى لنفسها كفن !
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
إنحنى كى يقطف لها وردة,, زاغت عيناها ثم أخرجت خنجرها من مكمنه,, رفعت يدها فى الهواء وهى ترتعش,, يسقط الخنجر من يدها ثم تجثو على الأرض وهى تعض يدها من الحسرة, فقد نسيت أن تشترى لنفسها كفن !
نص جميل أخي الأديب عمر الصالح ..
قرأت في الطعنة الغادرة خيانة .. وهي تعلم عاقبتها ..
وكانت البداية من زيغ البصر ..طمع فيما يتحاوز الصواب..
أحسنت أديبنا .
" كفنا "
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
قد حكمت على نفسها بالدفن حية بلا كفن
ومضة حادة
بوركت وكل التقدير
لوحة غدقة متكاملة لمكافئة الحب بالغدر والطعن
وإخفاق يعقبه حسرة
نص محكم الصياغة بديع التصوير
أحسنت.
زيارة رائعة أسعدتنى واضافت للنص رؤية ..
كل عام وانت بكل الخير
عمر
شربت نفس الكأس الذس أعدته
مودتي