في الطائرة..

موقف حياتي عادي لست أول من يعيشه ،
لقد عاشه ويعيشه الكثير من الناس على اختلاف وسائل النقل برية أو بحرية أو جوية ،
لكنك الوحيد الذي أجاد تصويره بهذه الدرجة من الإقتدار .
نص بديع سامق خال من التعقيد .
دام عنفوان قلمك .

موقف حياتي عادي لست أول من يعيشه ،
لقد عاشه ويعيشه الكثير من الناس على اختلاف وسائل النقل برية أو بحرية أو جوية ،
لكنك الوحيد الذي أجاد تصويره بهذه الدرجة من الإقتدار .
نص بديع سامق خال من التعقيد .
دام عنفوان قلمك .

لله أنت يا مؤيد الجمال

حرف أصيل من شاعر نبيل ، عالجت المشهد باقتدار وكأني أبصره أمامي

تحيتي لك بحجم روعتك .

تأبى شذوذَ العطرِ والثوب الصاخب
................شغَباً يَصيرُ وحيرَة يا صاحبي
كيف السبيلُ إلى الهُروب من اللظى
..........."فانفد بريشك" من لهيب الكاعِبِ
تلك التي يغزو العيونَ شهابُها
..........هل ضقتَ ذرْعاً باشتعال الكَواكب؟
أمْ خفتَ رمشاً قد تطيشُ سهامُه
...............أو لمْسةً من كهرُباء الراكب
لا بلْ خفضتَ العينَ من باب التُّقى
..............ورحلْتَ سراً من مَمرٍّ جانبي
لو كان ضدُّكَ لاستجابَ لعطرها
.............ولشنَّ حرْباً بالتماس رَغائب
لله درُّكَ ..

دلني كيف أشكرك أيها الرائع الجواد..
ما أبهى مجاراتك و أسلوبك

ثبتنا الله و إياكم على الهدى

دعواتي لك بالرضا والسعادة

الله الله!

ما أجملها وما أطرفها شعرا وشعورا وحسا راقيا وتقى كريم!

قصيدة جميلة بما حملت من معنى وبما نثرت من نقاء ورقي فلا فض فوك!

للتثبيت

ودام ألقك الزاهر!

تقديري

أستاذنا الأمير
كل قصيدة لي تثني عليها أحبها أكثر

شكرا لكرمك و تثبيت القصيدة

لك أخلص الود و أروع الورد و قبلة على الخد

جميل ولو زدت في الوصف اأكثر لكان أجمل وأجمل ( )



دمتم بخير

صدقت..
بعد أن انتهيت من القصيدة تمنيت أن الرحلة طالت أكثر لأطيلها معها

ألف شكر لك أخي الحبيب عدنان

قصيد مميز بفكره وحرفه ورسالته
لا فض فوك شاعرنا
أبدعت

روووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووعة

قصة شعرية ماتعة من شاعر رائع
شكرا لك على هذا الالق

رائعة أخي مؤيد ، لا فض فوك

وإن كان الوصف الذي استزادك عدنان منه لخرجت القصيدة عن غرضها وانتقضت .

تحيتي