لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الشاهدة» بقلم ناظم العربي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» &إحباط&» بقلم عمر الصالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعددت الأقلام والحبر واحد.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
مررت مرارا عازما على الرد فأنتهي من القراءة وقد عقدت الدهشة حرفي ولا أعرف كيف أحيي هذا الجمال
ما أروعك شاعرنا الكبير
كل الثناء لا يفيك حقا
أشكرك بكل الحروف التي كتبتَها على ما أمتعتنا
به من مرابع الجمال في أفياء حديقتك الغناء .
تقديري .
الله ..!
الله ..!
الله ..!
ما أروعك , ما أجملك , ما أبدعك .......
ماشاء الله .. تبارك الله
سأكتفي الليلة بهذه الجنة الفينانة , فقد أتخمتني و أدهشتني بلغتها و متانة سبكها , و جمال توظيف المفردة ,
و صورها الخريدة الفريدة البكر التي لم يفضها قلم غير قلمك , و هذا الحشد البلاغي الرائع ,
أثملتني يا شاعري الغريد بصهباء قصيدك , ما أصفى هذا الرّاووق ..!
... تعرف لا غنى لي عن المشاكسة ...
يُـومـي إلــيّ اقـتـحـمْ فـــي الـلُّــجِّ واقـتــربِ
أرى - أستاذي الحبيب - أن تعدي اقتحم بنفسه هو الأفصح ..
فلا اقتحم العقبة ..
و كل ما أوردته المعاجم من أمثلة خالية من ( في ) ..
و أرى - رغم أنه لا يُقتَرح عليك - أنه يمكن استبدال ذا بفي : اقتحم ذا اللجَّ و اقتربِ
فــــالآنَ يـــــزأرُ فـــــي أحـداقِــكــم غـضــبــي
لم يفارقني المعنى : أن غضبك موجود في أحداقهم .. و لم يفدني التكرار في تغيير إحساسي , و أنه يزأر في مواجهة أحداقهم .. لا أدري لمَ ؟
محبتي التي لا تُحَد و لا تخلَق على البعد ..
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
شاعرنا الكبير وهل سيزيد ردي المتواضع هذا من إشادة و حفاوة بعد أن سبقني الكبار إليك , إنما هو التشريف لي وحدي
لقد نضبت آباري الشعرية التي كنت أحسب أن لها عروقاً حياتية في وادي عبقر بينما عشت متهللاً بأنهارك الفائضة بالبديع والمتجددة بأصالة حاكتها حداثتك!
طبت وطاب ممشاك سيدي الحبيب
أنا صخرة الوادي إذا ما زوحمت
وإذا نطقتُ فإنني الجوزاءُ
أستاذي واخي الحبيب أبا إبراهيم
وهل يحلو متصفح إلا بمشاكساتك تلك؟
فلا تحرمنا من مباضعك ومشارطك ايها الطبيب الأديب الأريب.
تعلم أن النص وصاحبه طوع بنانك وأمرك،إلا أن أخاك ما لجأ إلى (اقتحم في) إلا هربًا من ذا، على أنها معجميًا ترد مطاوعة مع في،وحسبنا شاهدًا الحديث الصحيح رقم 6483 في البخاري:
عن أبي هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ « إِنَّمَا مَثَلِى وَمَثَلُ النَّاسِ كَمَثَلِ رَجُلٍ اسْتَوْقَدَ نَارًا ، فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ جَعَلَ الْفَرَاشُ وَهَذِهِ الدَّوَابُّ الَّتِى تَقَعُ فِى النَّارِ يَقَعْنَ فِيهَا ، فَجَعَلَ يَنْزِعُهُنَّ وَيَغْلِبْنَهُ فَيَقْتَحِمْنَ فِيهَا ، فَأَنَا آخُذُ بِحُجَزِكُمْ عَنِ النَّارِ ، وَأَنْتُمْ تَقْتَحِمُونَ فِيهَا » .
أما أحداقكم فلا أخفيك أن في نفس أخيك منذ نظمها مثل ما في نفسك حين شعرت باحتمال التباس المعنى واستشكاله فما أردت سوى أن أحداقهم من رعبها لا ترى غير غضبي
فإن شئت أضربت عنها وجعلت محلها أوكارهم.
محبتي كما تنبغي لأخي الحبيب