سامحك الله يا سيدي
يكاد الدمع يطفر من عيني وأنا اقرأ ما خطه قلمك النبيل.
بالله عليك لا تقلها لتلميذك مرة أخرى،بل حضورك لوحده تشريف له وطوق في عنقه لا يفيك جزاءه مهما شكر.
أيها المعين اليماني الثر،
مثلك لا تنضب آباره ولا يجفوه عبقر والدليل طهر الفداء
وسنبقى نتعلم منك الشعر والأدب والتواضع الذي يزيدك سموًا في أعيننا.
اسال الله ان يجزيك عني خير الجزاء وان يبارك فيك.
محبتي وإكباري لأستاذي الكلدي