محض انفعالٍ وَلستُ بمُدَّعِ
هذا أنا.. والسَّهوُ يخطفُ ما أعي
بعدَ ارتجالي لا أعاتبُ أحرُفي
عند انصِراف الذِّهْنِ ..لستُ الألْمَعي
شرِّحْ حُروفي وانتزَعْ أضغاثَها
فمن السعادةِ أن تجودَ بمبضعِ
هذا القصيدُ رسالتي أمْليتُها
ولقد حَرقتُ بذي الرسالةِ اصبعي
محبتي وكامل تقديري