فَـتَـحَتْ ... وفَـاجَـأَهُ تَـوَهُّـجُـهـا
وتَـدَفَّــــقَتْ بِالـوهْـــــمِ ترحـــابا
- مَن أنتَ ؟؟!
واخْـتَـنَـقَتْ عِـبَارَتُـهُ...
- أنا ؟!!!!
... واستَــدَارَتْ تُـغْـــلِقُ الْـبَـابا
وَثَـوَىٰ أمـــامَ الغَـــدْرِ مُنْـكَسِراً
وَمُـهَـدَّمــــاً لم يَـدْرِ أسبــــــابا
قصّ شعري بديع ولوحات مشهدية حيّة بأداء متقن وانسياب موسيقي عذب
أطربت حسا وجرسا
لا حرمك البهاء
تحاياي