بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
بوركت أخي الحبيب .. والتفصيل ليس لي سبيل إليه فأنا لست لغويا .. إنما لي معرفة العربي بلغته للمدى الذي يبعد عني الأخطاء النحوية
وقد نسخت لك هنا من أحد المواقع الحالات المستثناة من المطابقة بين الصفة والموصوف
أ- الصفاتُ التي على وزن (فعول) التي تَعني (فاعل) مثل صبور وغيور وفخور وشكور:
حيث تستعمل مذكرة مع الموصوف المذكر ومع الموصوف المؤنث.
نقول هذا رجلٌ غيورٌ وهذه امرأة غيورٌ
ب- الصفات التي على وزن (فعيل) التي تعني (مفعول)، مثل: جريح وقتيل وخضيب حيث تستعمل مذكرة مع الموصوف المذكر والمؤنث ، مثل:
*رَأيتُ المُجَندَ الجريحَ * رَأيتُ المُجَنَّدةَ الجريحَ
جـ- المصدر المستعمل صفة: فإنه يبقى على صورة واحدة مع المفرد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث مثل:
*هو رجلٌ عَدلٌ *هما رجلان عدلٌ *هم رجالٌ عدلٌ
*هي امرأةٌ ثقةٌ *هما امرأتان ثقةٌ *هن نساءٌ ثقةٌ
*هو عالمٌ ثقة *هما عالمان ثقةٌ *هم علماءُ ثقةٌ
ما يجوز فيه المطابقة وعدم المطابقة بين الصفة والموصوف في الجمع
1- إذا كان النعت لجمع غير عاقل فإنه يعامل معاملة الجمع أو معاملة المفرد المؤنث. مثل: هذه خيولٌ سابقاتٌ أو خيولٌ سابقةٌ
2- إذا كان نعتا لتمييز الأعداد 11-19 يجوز أن يكون النعت مفرداً أو جمعاً مثل:
جاء سبعةَ عَشرَ طالباً مجتهداً أو مجتهدين
وجاءت تسعَ عشْرةَ طالبةً مجتهدةً أو مجتهداتٍ
الله الله الله!
عدت بعد هذا الغياب أيها الحبيب بهذه الخريدة الشعرية التي تشبع الذائقة وتحقق المتعة الأدبية رغم كل ما حملت من ألم ووجع من واقع مرير وحلم موؤود.
لله درك ودر حرفك المدهش!
للتثبيت إعجابا!
ودام هذا الألق الزاهر!
تقديري
بارك الله فيك
أقصد حول قولك ( قصائد عجفاء) و هو كما أسلفت ( نعت لجمع غير عاقل) و قد شرح هذه العبارة العلامة ( حسن عباس) في كتابه النحو الوافي اقتطف منه:
( ... المراد هنا بجمع المذكر لغير العاقل ما يشمل: جمع التكسير للمذكر غير العاقل أي جمع التكسير الذي يكون مفرده مذكرا غير عاقل ؛ مثل : كتب - أقلام - مياه ...) (فالشائع بين كثير من النحاة أن المطابقة واجبة بين النعت و المنعوت ، إذا كان جمعاً مفرده مؤنث عاقل ) ثم قال :
(لكن المفهوم ... من بعض المراجع أن الحكم السالف يسري كذلك على الجموع الدالة على المؤنث إذا كان مفردها مؤنثا لا يعقل ....)
فالأمر _ كما ترى_ فيه اختلاف قديماً و حديثا.
و شكرا لكريم تواصلك ، والله يحفظكم
قصيدة مؤثرة تطبع في الوجدان
وكأنها آلامنا أن بها حرفك أنينا شجيا حزينا
ياللشعر ما أجمله ـ وياللأحساس ما أوجعه
نقف أمام حرفك والدهشة تسكننا وتتملكنا
طبت وطاب قصدك.