أحلام يقظة (ج2)

ولازت أحلم بك فارسا من عالم الخيال، أو أحد أبطال روايات العشق المثالي،..
ذات يوم من أيام الشتاء، عدت لزاوية الصمت أسترسل في سبك حكايتي مع حبيبي، بحيث يهديني ورودي المفضلة.
جلست أمام نافذتي أراقب ذرات المطر وهي تخترق تربة حديقتنا، لتتصاعد رائحة لطالما أحببتها لأنها تذكرني بك..وقتها أحسست بدفئك فضممتني بلطف كما كنت تفعل وهمست في أذني:
أغار عليك من المطر، ومن ضوء القمر، هل لي ببسمة تحييني وتنير كل العمر..؟
بمشاعر مختلطة بين فرح واستغراب غرست جسمي بجسمك كأني أخاف أن تختفي ككل مرة وتذهب دون رغبتي:
إبتسامتي لك ولأجلك، زهرة تزرعها وتقطفها بنفسك.أحبك جدا
جرس الباب بخرك كما بخر حلمي يا حبيبي، ستعود لي من جديد في حضرة حلم لذيذ..

ترتسم بين حروفك الأماني في مدائن الخيال
أجدت العزف على أوتار التمني والحلم بإحساس عال
دام ألق حرفك.

فكرة موفقة بتوظيف الحلم في جانبه الجميل، وسرد شاعري الحرف شائق في صوره

عازها بعض اشتغال على اللغة في بنائها وتوظيف مفرداتها من مثل:
لا زلت .. تقال للدعاء بعدم الزوال .. والأصح أن نقول ما زلت
بحيث يهديني .. لا حاجة لاستخدام بحيث هنا

بانتظار جديدك أديبتنا
دمت بخير

تحاياي

ترتسم بين حروفك الأماني في مدائن الخيال
أجدت العزف على أوتار التمني والحلم بإحساس عال
دام ألق حرفك.

حرفك أبهج فؤادي أديبتنا نادية...ممتنة لحضرتك
تقديري ومحبتي

فكرة موفقة بتوظيف الحلم في جانبه الجميل، وسرد شاعري الحرف شائق في صوره

عازها بعض اشتغال على اللغة في بنائها وتوظيف مفرداتها من مثل:
لا زلت .. تقال للدعاء بعدم الزوال .. والأصح أن نقول ما زلت
بحيث يهديني .. لا حاجة لاستخدام بحيث هنا

بانتظار جديدك أديبتنا
دمت بخير

تحاياي

توجيهك في محله وسبق أن وجهني الأستاذ أحمد رامي في هذه المسألة لكن يتعذر علي تصحيح الخطأ..
شكرا سيدتي سعيدة جدا لتوجيهاتك المستمرة وأرجو أن أكون عند حسن ظنك فيما يلحق من محاولاتي في الكتابة، وأنا هنا لأتعلم منكم كأسماء كبيرة في مجال الكتابة...ممتنة

هنا أطلقت العنان لحلمك فكان شاهق قلاع الأمل
جميلة طيعة اللغة وفي انتظار مزيد شائق
شكرا لك

هنا أطلقت العنان لحلمك فكان شاهق قلاع الأمل
جميلة طيعة اللغة وفي انتظار مزيد شائق
شكرا لك

سيدتي آمال المصري تسعدني تعليقاتك وتشجيعك المستمر ...أرجو أن أكون عند حسن ظنك

تقديري

ما اجمل الحلم الذي نشكله ونلونه بمليء ذاكرتنا
بوح رقيق بحرف حالم
بوركت وكل التقدير

نص جميل جاء بلغة رقيقة رومنسية
كان الحلم هو كل ما يجمع ولكنه ايضا كان
محوريا حاول ان يعيش الحياة اكثلا من الخيال
سرد جميل ولغة شادة للأذن
مودتي