وصف رائع وصور حلّقت بنا في فضاء الجمال
دامت يراعتك تنقش اللّوحات على جذوع الكلمات مبدعنا
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وصف رائع وصور حلّقت بنا في فضاء الجمال
دامت يراعتك تنقش اللّوحات على جذوع الكلمات مبدعنا
قصيدة مدهشة الوصف !
رائعة التصوير!
يلبس الأستاذ الشاعر المبدع د. محمد أبو كشك عناصر الطبيعة عواطف إنسانية عميقة ، ويدلل عليها بخصائص صورته الفنية ببراعة تامة .
من ذلك مثلا : قوله
وعلى ضفاف النَّهر مالتْ نخلةٌ ** أصْغتْ لها الأمواج وهْي تميلُ
فميلان النخلة على الأمواج بدا بسبب رغبة النخلة بالكلام مع الأمواج. ومن هنا فإن الفعل " أصغت " فسر سبب ميلان النخلة كما وضع الأمواج في موضع المنصت المصغي لها . والخاصية في الطبيعة (ميلان النخلة ) أصبحت لقطة مثيرة للذهن حينما استغلها الشاعر ﻷنسنة النخلة والأمواج.
فكأنها تشكو إليها حالَها ** والقَطْر منها كالدموع يسيلُ
وهنا سيلان القطر من النخلة كان دليلا على بكائها وحزن شكواها.
والنهر يجري موجُه وكأنه ** جندٌ تصول على العدى وتجولُ
تحدوه ريحٌ نحو غايتهِ كما ** يحدو القوافلَ سائقٌ ودليلُ
وكأنَّ صوتَ الموج يضربُ بعضُه** بعضًا صليلٌ في الوغى وصهيلُ
خيلٌ وجلجلةٌ وقعــقعةٌ وأســـيافٌ وأعواد القنا وطبولُ
حتى إذا ما الريح قرَّ قرارُها ** لم يبقَ فيها قاتلٌ وقتيلُ!
حتى إذا عمَّ السلام تبسمتْ **حول المياه مرابعٌ وحقولُ
لا أملك كلاما أعبر فيه عن روعة هذا التصوير الخلاق المذهل!
والزَّهرُ داعبهُ النَّسيم بكفِّه ** والزَّهْر من كفِّ النسيمِ خجولُ
فيميل عن نسماته و كأنه ** غيدٌ تواري وجهَها وتحولُ
ما أروعها!
وبدا فراشٌ أبيضٌ وكأنَّهُ ** أزهار فلٍّ ضمَّها إكليلُ
والشمس خبأها السحاب كأنها** غيداء غطَّى وجهَهَا المنديلُ
خيال مدهش وقدرة على اقتناص اللقطة وتوظيفها مدهش . وقدرة على إسقاط العواطف الإنسانية على عناصر الطبيعة مدهشة !
دام الإبداع ودام التألق
مع التقدير والإعجاب
أستاذة ثناء هذا كرم‘ بالغ منك!!
الحقيقة أن قليلين من يستطيعون فهم شخصيتي فيدالكتابة وقليل من يتفهم أسلوبي
أتدرين سيدتي الرائعة! ؟
أنا ببساطة شديدة أقول ما أشعر به في لحظة الانفعال الشعري او النقدي
كثير يغضب مني لطريقة انفعالي ولكن هي شخصية تريد احلى صورة ممكنة!
ارى نصا مثلا لفلان واقول اه لو فعل كذا وكذا بكل صدق ‘‘فاجد انني تسرعت في تقدمة مثيلة لتقدمتك‘
ولكن من يعاصرني لمدة يجد انني فقط شاعر لا ناثر‘‘
انا لا اجيل التعبير بالكتابة عما اريده رغم شعوري بقدرتي في الشعر!
يعني انا معلق فاشل ههههه لكن من يقرأ بين السطور يسامحني ويعي من هو محمد؟!
محمد هو شاعر ياخذ وقته في النظم لكنه لا يحسن التعليق نثرا
وربما احسنت التعليق صوتا ‘‘ليتك كنت معنا في غرف الثلاثاء الالقائية!!
طبعا تعقيبك جميل كريم و اخجل تواضعنا وهو في نفس وقت تعليقي القاسي ههههه على نصك الجميل!
كانك تقولين هكذا يكون الرد!
نعم!!
معك حق وانما هي السرعة السرعة عندي التي هي سبب كل مشكل حدث لي مع اي زميل
كما يقول اشرف. ههههي يخشى انفعالات الرافعي هههههه
اذن هي الحقيقة التي لا مفر منها انني اقدركم جميعا‘‘‘وانما هو الانفعال. والتسرع
ولكن يشفع لاخيك تقدير كبيييييييييييير. للجمييييييع
وشكرا كبيرة وانا لا اجد ما اعبر به عن شكري لك