ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»»
ظنت أنها وحدها قتيلته,ظن أنه وحده قتيلها فإذا بهما قتيلان
والقاتل والمقتول في النار...
من المنطقي أن يختلف الآخرين في الأفكار و الآراء لأن المفهوم الذاتي لديهم يختلف تماما عن مفهومنا ، لديهم إدراك مختلف و لابد من المرونة في التعامل لتقريب الآراء و معرفة الرسالة من خلال أفكاره ، لذلك نبتكر لغة التفاهم التي فيها قيمنا ، اعتقاداتنا ، و مبادئنا ثم وجهات نظرنا تجاه الأمور ..
في ومضتك الرائعة قرأت بعدا آخر للمفهوم الذاتي للإنسان ..هل يتقاسم اثنان في الأمر نفسه؟
جلب التعاسة للآخرين هو قتل للروح و الإحساس ،كما أن تمزيق أواصر المحبة نتيجة ما اقترفوه من قتل و دفن للعواطف ..
راقت لي كثيرا ، أرجو أن تتقبلي مروري و احترامي لشخصك الكريم أستاذة فاطمة ..
دمت بخير و عافية ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
ظن وظنت الى أن القيا بنفسهما الى نار الفراق
ومضة واعظة
بوركت وكل التقدير
مشكلة تعيشها مجتمعاتنا هذه الايام
وهو الاختلاف في الرؤى الواضحة
سواء كانت مدبرة او سوء تقدير او عن
سبق اصرارفكل هذه الاحتمالات واردة
ولكنهم ايضا ينسون او يتناسون او ربما
لا يؤمنون بان القاتل والمقتول في النار
لان السلطة والحصول عليها اقوى من كل الاحتمالات الربانية في نظرهم
شكرا لك
ظنّ أسال دماء الثّقة على أرض الفراق
ومضة جميلة!
بوركت
تقديري وتحيّتي