وقد شاخت مراياه ..

الله .. الله .. ما أعذبها من كلمات وما أعمقه من إحساس
نص جميل منساب بعفويته ورقة حروفه
شاعرية سكنها الحس الندى فرسمت تغريدة قلب حالم أطربني
دمت ودام فيض إبداعك.

لا لن أقول ســـوى .. اللهُ اللهُ
ما أجمل الشعر معناهُ وَمَبْناهُ

تحية تليق بمقامك أستاذي الحبيب .

الله الله

ما هذا الجمال أبا الأمين
أبدعت وأطربت و أمتعت وعزفت على وتر الجمال فتراقصت قلوبنا مع هذا التجلي المبهر

لا فض فوك شاعرنا الكبير

لإن شاخت مراياك فلن يشيخ جمال حرفك وروعة أبجديتك

محبتي شاعرنا القدير

أستاذي الشاعر الكبير / محمد ذيب سليمان

وقصيدة مجدولة برقة الحروف وجمال الكلمات

وكأنها معزوفة حالمة تأتي من بين السطور والابيات

شكرا لحرفك الذي أمتعنا

وشكرا لك وألف مايسترو

تقديري يسبق تحيتي

منى

لقلبك اخيتي بيادر ياسمين على هذا الإطلالة الرائعة
وهذه المداخلة الجميلة التي تدفعني الى مستويات اعلى
لقلبك الفرح

هذه هنا:
https://www.rabitat-alwaha.net/molta...29#post1027729

و أنت في القلب و شعرك هو مبعوثك
فشكر له و لك.
نص بألف نص

ويبدأ يومي هنا ..بقصيدة رغم الحزن تملأني هَنا ..
بحر العاطفة لا قدرة لنا على خوضه مثلك ..
كمٌّ من الذكريات لمّني ونثرني ..
ضخم أنت وزيادة ..مودتي لمودتك

مودتي وشكري الجزيل على هذه الاطلالة العابقة
بكل الجمال
منحتني الكثير
شكرا لك

في الأغلب أحبذ القصيدة القصيرة
وعندما تكتب أستاذ محمد ذيب سليمان أراني أقول لك
إسترسل إسترسل إسترسيييل
تحيتي وتقديري

رائعة أخرى من روائعك ...

دائما أجد جديدا عندك , وهذا البحر التام لم يأت نظم عليه بكثرة

لكنك أجدت وأحسنت وبرهنت أن الوافر التام بتفعيلاته السباعية الثلاثة جميل ورقيق ,

وينساب انسيابا يعبر بصدق عن كل المشاعر الجميلة التي نريد أن نعزفها.

بوركت شاعرا مبدعا ... تجتهد في صياغة الإبداع

تحياتي وتقديري

أيخبـو الحب يــا من كنت قافلــة
تمــد العمـــر من أحلـى عطايــاه


للأسف في زماننا هذا كل شيء يخبو حتى الحب
راق لي مكوثي تحت ظلال حروفك الوارفة روعة وجمالا

إذا مــا ضمنــا ليـــل أينصفنــي؟
وهــل أبقـى إذا مــا عـدتُ أنثــاه

وهل مــا زلت في عينيـه أغنيــة
تثيـر الــدفء في أقصى خلايــاه

يـدنـدنهــا فتســكب بيننــا عطــرا
وتثمل من رقيــق الهمـس عينــاه

وهل ألقى على الكرّاس صورتنا
كمـــا كانت, وقــد كانـت كيُمنــاه

وهـل تُنسى أصابعه على شعري
بثورتـــها ومـــا صــاغته كفــــاه

وليــل كــان يجمعنــا بســكرتـــه
فهل تغفوعيون الشـوق .. ويلاه
كأنني أقرأ لنزار بطابع محمد ذيب و ميزته..
جمال وحلاوة ، وأغنية تسافر بي الى ماض ،
وما أرق الشعر و أحلاه حين يكتب بصدق ،
وبلون الذكريات .. بكائية عاطفية ، و صورة
في شكل قصيدة فيها البراعة و المهارة .

الأخ الجميل حاج صحراوي العربي
شكرا من القلب علىحضورك ويهاء اطلالتك
خالص الود