اعتذار علني من ضياء الدين الجمّاس

الأستاذ الفاضل..الدكتورضياء الدين الجمّاس..
ننتظر منكم المزيد من النصائح والتوجيهات..
نحن ذاهبون ..والكلمة باقية..
وما الشاعر إلا قلب نابض في جسد أمّته..
وما أنت إلآ ناطق باسم كلّ حكيم غيور..
جعلها الله كلمة منك دائمة باقية في ميزان حسناتك..
كل التقدير..

أخي الكريم معروف محمد آل جلول
كلامك كلام حكيم ناضج ودود يعلم معنى الكلمة الطيبة وقيمة النصح في البناء
فبارك الله بك وأنار لك السبل التي تسلكها.
حماك الله ورعاك

أخي الكريم
شاعري و أديبنا
د.ضياء الدين الجماس
مثلك يستفاد منه ، و كم استفدت منك العلم النافع
و تعلمت منك طيب الخاطر ، و قد قلت عنك : إنك قلم مفيد جدا
و كل الأحبة هنا يحبونك و يحترمونك و يجلون فضلك و قلمك
و البيت الواحد يحدث فيه ما يحدث ثم تعود الحياة كما كانت
على الصفاء و الأخوة و المحبة.
محبكم

أخي الكريم
شاعري و أديبنا
د.ضياء الدين الجماس
مثلك يستفاد منه ، و كم استفدت منك العلم النافع
و تعلمت منك طيب الخاطر ، و قد قلت عنك : إنك قلم مفيد جدا
و كل الأحبة هنا يحبونك و يحترمونك و يجلون فضلك و قلمك
و البيت الواحد يحدث فيه ما يحدث ثم تعود الحياة كما كانت
على الصفاء و الأخوة و المحبة.
محبكم

أشكر مروركم الطيب شاعرنا وناقدنا عبده فايز الزبيدي
وما تقوله من حسن ظنك بي ، فبارك الله بك وأجزل لك الثواب ،
لا أريد أن يكون الحوار سبباً لقطع الود بين الأحباب.
بارك الله بكم وجزاكم خيراً .

أحمد الله على رجوع الصفاء والنقاء إلى واحتنا
وقد أوجعني قلبي أمس بعد أن قرأت إعتذارك
وأنت القامة الكبيرة التي يجلها ويقدرها الجميع
سوء تفاهم بسيط ذهب إن شاء الله إلى غير رجعة
وأبعد الله ريح الغضب والخصام بين الأخوة المتحابين
في الله .. وأسبغ على واحتنا الود والتآلف وجمع بيننا
دائما على الخير وعلى الفكر الراقي والتفاعل المثمر .
دمت كبيرا دائما بفكرك وقولك وفعلك وأدبك الذي ننهل
منه فلا نرتوي ـ ودام قلمك ألقا.

أحمد الله على رجوع الصفاء والنقاء إلى واحتنا
وقد أوجعني قلبي أمس بعد أن قرأت إعتذارك
وأنت القامة الكبيرة التي يجلها ويقدرها الجميع
سوء تفاهم بسيط ذهب إن شاء الله إلى غير رجعة
وأبعد الله ريح الغضب والخصام بين الأخوة المتحابين
في الله .. وأسبغ على واحتنا الود والتآلف وجمع بيننا
دائما على الخير وعلى الفكر الراقي والتفاعل المثمر .
دمت كبيرا دائما بفكرك وقولك وفعلك وأدبك الذي ننهل
منه فلا نرتوي ـ ودام قلمك ألقا.

شكراً للمتابعة الحميمة ، والحمد لله على سلامة القلب من داء الغل والمكر ...
احترامي وامتناني أديبتنا ناديه محمد الجابي