فوق النجوم

يا رهيب أنت

تأتي سريعا كالبرق بأبيات قليلة ولكن الفرق بينها وبين البرق أنها تبقى ولا تذهب كالبرق

( ربما أكون مخطئا ولكنني أظن أن " سماؤها " حقها النصب " سماءَها" )

فما رأيك أيها الجميل ؟

مبدع كعهدي بك دائما
دمت جميلا
مودتي وتقديري

من فوق النجوم وبإيجاز نثرت كل هذا الجمال فجاءنا كاللآلئ
بوركت وبورك هذا الحرف
تحيتي وتقديري

شامخ أنت كالنجوم في سماء الإبداع ..
دائمًا تمتعنا بكل جميـــــــــــل .
تحاياي

يا رهيب أنت

تأتي سريعا كالبرق بأبيات قليلة ولكن الفرق بينها وبين البرق أنها تبقى ولا تذهب كالبرق

( ربما أكون مخطئا ولكنني أظن أن " سماؤها " حقها النصب " سماءَها" )

فما رأيك أيها الجميل ؟

...

يا ما أكبر غلاك أنت

تشبيه البرق لوحده عدنانيّ الماركة !

* بالنسبة للتساؤل حول النصب من الرفع في كلمة : سماؤها

كانت مثار نقاش بيني وبين متخصص صديق لي في اللغة العربية

هو يقول أن التقدير: أظنني فوق النجوم وفوق السماء ! وبذلك تكون صحيحة على النحو الآتي: سمائِها

وأنا أظنها تستحق الرفع لأنها ابتدائية في التقدير !

والله أعلم لمن السبق : هل ظنّك الصائب أو إصرار صديقي أو ظنّي المتواضع !

...

أعذر تقصيري أستاذي عدنان الشّعر في التفاعل معك وتجاه الواحة

ومثلي يتقبّل أيّ قرار لو كان هجرًا أو طردا ..

لكنني لن أتوقف

محبتي وقبلة ياسمينية

مبدع كعهدي بك دائما
دمت جميلا
مودتي وتقديري

...

أجمِل بحضورك هيئة، وبحرفك جملة وتفصيلا !

لأجل عهدك بي لن أخذلك

قبلة على جبينك أستاذي وشاعري

ربي يرضى عليك

من فوق النجوم وبإيجاز نثرت كل هذا الجمال فجاءنا كاللآلئ
بوركت وبورك هذا الحرف
تحيتي وتقديري

وبورك مسعاكِ وطابت أوقاتك برضا ربي عليك آمين

تعبيرك أدب

شكرا تليق أستاذة

شامخ أنت كالنجوم في سماء الإبداع ..
دائمًا تمتعنا بكل جميـــــــــــل .
تحاياي

...

شكرا لا تنتهي لسموّ قامتك التي لن أبلغ مداها حرفا وسلوكا

تواضع حرفك لا سبيل لي إيفاء شكره !

المُتعة الحقيقية لي أن تقبل عذري وتقصيري عن كل شيء تجاهك والواحة

تحاياي ما بين مودتي والتقدير لشخصك الكريم

شكرا على جمال ما خملت حروفك
مختصرة مكثفة راقية
مودتي