رحبوا معي بالكاتب الكبير عدنان كنفاني

أيها الأحبة في واحة الخير:

قد بدأت الواحة مرحلة أسمى نحو الرقي لتكون كما أريد لها بحق رابطة النخبة في عصر راق لغيرهم. وفي السعي الحثيث نحو خدمة الأمة وتحقيق الأهداف من الرقي بالمشهد الثقافي العربي فكراً وأدباً فقد دعونا هذا الكاتب الكبير الكريم أخي عدنان كنفاني ابن فلسطين وابن العروبة والإسلام فأجاب كريماً وهذا ديدن الكرماء.

الكاتب الكبير
عدنان كنفاني


هو أديب وكاتب وصحفي، عضو اتحاد الكتّاب العرب، عضو اتحاد الكتّاب والصحفيين الفلسطينيين "فرع سورية" ومقرّر جمعية القصّة. من مواليد يافا ـ فلسطين ـ مهندس ميكانيك أصدر العديد من الكتب والقصص منها:

* غسّان كنفاني، صفحات كانت مطويّة: سيرة
* حين يصدأ السلاح: قصص
* قبور الغرباء: قصص
* على هامش المزامير: مجموعة قصص قصيرة
* بِدّو: رواية "وهو اسم قرية فلسطينية تقع شمال غرب مدينة القدس"
* أخاف أن يدركني الصباح: قصص
* رؤى: قصص مشاركة مع مجموعة قاّصين
* بروق: قصص مشاركة مع مجموعة قاصّين
* أطياف: قصص مشاركة مع مجموعة قاصّين
* مسرحيّة وطنية "مونودراما" بعنوان "شمّة زعوط"
* رابعة: رواية.. الحرية 313: رواية.. حبيبتي ما اسمها: رواية "تحت الطبع"".
* مجموعات قصصية. ودواوين شعر تحت الطبع.
* ويكتب أيضاً الشعر والمقالة والدراسة والبحث والخاطرة وينشر في الصحف والمجلاّت والدوريات المحليّة والعربية.


رحبوا معي بهذا الكاتب الكبير الذي نعلم يقينا بأنه سيسهم بشكل فاعل في الرقي العام للأدب العربي ويقف سداً منيعاً في وجه الإسفاف والانحدار والتخلف. بمثلكم أخي عدنان نرسخ القيمة والنبراس للمواقع الالكترونية الحوارية التي تتعامل باحترام ورقي ومنهجية وفائدة.


سعداء بوصولك ووصالك وننتظر من السحاب الغيث فننعم بالخصب.


تحياتي واحترامي

يا لسعادتنا الغامرة بوصول أديبنا الكبير و أستاذنا الفاضل عدنان كنفاني
و هل يخفى القمر
فاسم الأستاذ عدنان و صيته فاق المدى
و لكم كنت أهمس لنفسي كثيرا .. ماذا لو شرفنا هذا الكوكب اللامع و انضم لواحتنا
و ها هو الهمس لم يدم طويلا و الكوكب أضاء واحتنا فزادت به فرحتنا
حياك الله أخي الكريم
بكم ترتقي الكلمة و تنهض من كبوتها
و تمتطي صهوة أحلامنا الجامحة في زمان المستحيلات
شرفت و آنست و أهلا بك
يسعدني أن أكون أول مرحب
أخوكم د. جمال مرسي

كاتبنا الكبير الأستاذ عدنان كنفاني

أهلا وسهلا بك أستاذي الكريم في واحتك واحة النخبة ودار الصفوة .

حللت أيها الكريم أهلا ونزلت دار كرام سهلا .

والله أنه لمن حظنا الوافر انضمام الكرام أمثالكم لواحتنا ، ويسعدنا بل يشرفنا ذلك .

تقبل ترحيبي بكم أيها الكريم .

والشكر كل الشكر لأخي الحبيب د.سمير على جهوده التي لا تنضب في الرقي بهذه الواحة .

تحياتي لكما ،،،،

أخوتي الأفاضل
يشرّفني هذا الترحيب الحميم، وأتمنى أن أكون على عتبة الأمنيات التي تؤرّق مسيرة الشرفاء، في طريق يبدو أنه مليء بالأشواك في زمن رديء عملت مراياه على طباعة رداءتها على كل شيء في حيواتنا.
لكننا سنبقى نتفيء نور شمعة نراعيها بأرواحنا وأقلامنا ونتحلّق حولها فهي أملنا الباقي.
ولأنني مؤمن بأن الثقافة هي المعيار الحقيقي لانتماء الشعوب، والهوية الأبهى للتعريف والتدليل وتكريس أهليّة البقاء، ولأنني مؤمن بأننا أمّة ولاّدة نتقن فنّ الحياة.. فقد نكبو ولكننا ننهض، وقد نخسر جولات لكننا نستطيع أن نستنبت من قلب الموت حياة..
يدي مع أياديكم على الطريق
وأشكركم

وأنا أرحب بمن أسمي كاسمه



فأهلا بك أخي الكريم بين أخوانك وأحباءك


اكرر شكري واحترامي لأستاذي سمير العمري

أستاذنا الكبير والكاتب والقاص المبدع ابن فلسطين الأبية : عدنان كنفاني .
سررت جداً لدخولي هنا والترحيب , ونتمنى أن يكون ترحيبنا بما يليق بك..
سوف ترتقي الواحة بوجودكم , وتزدهر بحروفكم , وتمطر مطراً عذباً يسيل على إثره الأودية والشعاب فتخضرّ الواحة أكثر .
ننتظر حروفكم بلهفة العطشان إلى قطرة ماء . بلهفة الجائع إلى كسرة خبز .

تحية لك من أرض الحرمين الشريفين إينما حللت وارتحلت .

من منابع الحب أهدي إلى القادم نحو السمو

مرحا بك وبمدادك بين إخوانك وأخواتك

فى واحة الكلمة الصادقة المعبرة عن صدق المشاعر

وفى واحة الضاد ستلقى من هو أخا وأختا فى شتى المجال

سوف تنال من الحب ماهو أنت أهلا له ..‏

وأعلم أن الشمس ستشرق يوما على أمصار المسلمين.‏

حللت أهلا ونزلت سهلا

فمرحبا بأستاذ الكلمة .‏

تقبل مني أجمل المنى

مرحبا و أهلا بكم .

ما أرى الواحة إلا نمت بكم و أزهرت ببرد ندى قدومكم .

نأمل بكم الخير ، و نأمله لكم حيث كنتم .

تحية من ترجو القراءة لكم قريبا .