استفسار يا مقام الجار

وأَظُنُّنِي فوقَ النُّجُومِ سماؤُها

موقع " سماؤها " في الإعراب

هل هو كما في البيت أعلاه أو بالنَّصب أو بالكسرة

...

أثقل الله بها ميزان من تكرّمَ وأدلى ومن تخلّى

أبا صهيب السلام عليكم.
صباح الخير.

سأعطيك جهدي:
أظنني : أظن فعل مضارع وفاعله مستتر و الضمير المتصل مفعوله الأول .
فوق النجوم : جار و مجرور متعلق بما قبله.
سماءها: مفعول به ثانٍ لأظن.
والله أعلم.

أبا صهيب السلام عليكم.
صباح الخير.

...

دعني بداية أقول لك أن تحيتك الصباحية ذوَّاقة !
ولحسنها عندي وفضلها أحببت أن يكون وزنها النهار كاملًا
لأبادلك التحية في عِطاف الشُّكر وأقول لك :

مـسـاء الـخـيـر ،

وهكذا يكون اليوم كاملا باقة تحايا لك الفضل في البداية والشكر إليك تمَّمها في النهاية

..

بحق .. أنا فخور بك يابن الوطن

سأعطيك جهدي:
أظنني : أظن فعل مضارع وفاعله مستتر و الضمير المتصل مفعوله الأول .
فوق النجوم : جار و مجرور متعلق بما قبله.
سماءها: مفعول به ثانٍ لأظن.
والله أعلم.

...

وسأعطيك الشفافية .. مثار وقْع جهدك لترى مني ما يسرَّك

* أنت صديقي على الفيسبوك ولعلّك رأيت الموضوع الذي يتكلم عن حالة الإعراب في هذه المسألة !
وإن لم تكن رأيت فالذي وصلت إليه النتائج من قبل أصدقائي أساتذتي من الفيسبوك ومن المواقع الأخرى على الشابكة ما يلي:

* أحدهم يقول القوة الأكبر في نسبة صحَّة الإعراب أن تكون سماءها منصوبة .. والقوة الأصغر في نسبة صحة الإعراب أن تكون سماؤها مرفوعة

* رأي آخر يقول بأنها مرفوعة لأنها مبتدأ

* رأي آخر يقول يجوز النصب ويجوز الرفع حسب تقدير رأي الشاعر في البيت

...

برأيي المتواضع !

أقول: الإعراب واحد ثابت لأي نص ..... ولكن !!
تختلف حالة الإعراب نسبة السهولة من الصعوبة حسب النَّص .. مِثال:
( أظنُّ محمدًا مميّزًا ) هنا حالة الإعراب واضحة وسهلة
على خلاف نَصّي الذي يمتاز بفئة نخبوية ليس سهلا على متخصص أن يبدي رأيه من أوّل قراءة ولأسباب مثل
شكل وتركيب ومفردة ومعنى النَّص ! وأفتخر أن يكون نَصِّي من هذه الفئة

بقي لي ختاما أن أقول أن رأيي في :

وأظنني فوق النجومِ سماؤها .. ولربّما من سَمْكِها أتـعـقَّـلُ

هنا الظن قصدتُ بهِ التحقيق وليس التخمين !

...

محبتي ومودتي وتقديري لهيئة تواضعك وجرأة مشاركتك موضوعي ولو كنتَ فردا لكنك عندي بهيئة الجَمع.
شكرا تليق،

...

وسأعطيك الشفافية .. مثار وقْع جهدك لترى مني ما يسرَّك

* أنت صديقي على الفيسبوك ولعلّك رأيت الموضوع الذي يتكلم عن حالة الإعراب في هذه المسألة !
وإن لم تكن رأيت فالذي وصلت إليه النتائج من قبل أصدقائي أساتذتي من الفيسبوك ومن المواقع الأخرى على الشابكة ما يلي:

* أحدهم يقول القوة الأكبر في نسبة صحَّة الإعراب أن تكون سماءها منصوبة .. والقوة الأصغر في نسبة صحة الإعراب أن تكون سماؤها مرفوعة

* رأي آخر يقول بأنها مرفوعة لأنها مبتدأ

* رأي آخر يقول يجوز النصب ويجوز الرفع حسب تقدير رأي الشاعر في البيت

...

برأيي المتواضع !

أقول: الإعراب واحد ثابت لأي نص ..... ولكن !!
تختلف حالة الإعراب نسبة السهولة من الصعوبة حسب النَّص .. مِثال:
( أظنُّ محمدًا مميّزًا ) هنا حالة الإعراب واضحة وسهلة
على خلاف نَصّي الذي يمتاز بفئة نخبوية ليس سهلا على متخصص أن يبدي رأيه من أوّل قراءة ولأسباب مثل
شكل وتركيب ومفردة ومعنى النَّص ! وأفتخر أن يكون نَصِّي من هذه الفئة

بقي لي ختاما أن أقول أن رأيي في :

وأظنني فوق النجومِ سماؤها .. ولربّما من سَمْكِها أتـعـقَّـلُ

هنا الظن قصدتُ بهِ التحقيق وليس التخمين !

...

محبتي ومودتي وتقديري لهيئة تواضعك وجرأة مشاركتك موضوعي ولو كنتَ فردا لكنك عندي بهيئة الجَمع.
شكرا تليق،

أخي الحبيب
محمد
أبا صهيب
أولا لست من أهل النحو و لكن حين رأيت الصمت تكلمت.

ثانا: تشرفت بمتابعتك على facebook و قد اطلعت على حسابك _ اللحظة _ و وجدت رابطا لمنتدى ما زلت عضوا فيه مع انقطاعي
ولكن فيه الأخ ( ماجد وشاحي) و هذا الرجل أحترمه و بيني و بينه مناقشات طيبة ، وهو يرى رأي
وقد أورد شاهداً من شعر الرافعي :
وأظنني بين الملو -
................... - كِ مليكَ كل الأنفس
و مثل هذا الفصل موجود في القرآن كما في سورة الإسراء ، حيث يقول الحق تبارك و تعالى:
( و قال له فرعون إني لأظنُّك _ يا موسى _ مسحورا )

أما مسألة الإعراب و المعنى مَن يتبع مَن؟
فهذه لما استعجم من الكلام و لكن إذا فهمت معاني الكلمات فالإعراب يفصل في تقديمها و تأخيرها و في التأثير فيما بينها ،
و كلامك واضح و ليس فيه كلمة غريبة.
والله يحفظكم

حـيــاك الله ..
:
:

...

دعني بداية أقول لك أن تحيتك الصباحية ذوَّاقة !
ولحسنها عندي وفضلها أحببت أن يكون وزنها النهار كاملًا
لأبادلك التحية في عِطاف الشُّكر وأقول لك :

مـسـاء الـخـيـر ،

وهكذا يكون اليوم كاملا باقة تحايا لك الفضل في البداية والشكر إليك تمَّمها في النهاية

..

بحق .. أنا فخور بك يابن الوطن

الله يسعدك
و أنا مثلك سعيد بك و بجمال موهبتك
و أتوقع لك مستقبلا باهرا
وفق الله سعيك و سدد على الخير خُطاك.
محبكم

جِئتَ متأخرا كثيرا أستاذ عبده
ولكنه أخيَرُ من أن لا تجيء
وموهبتي هي ضمادة للزمان !
والزمان مستقبله باهِرٌ بي وليس العكس !

وأظنني بين النجوم سماؤها .. ولربما من سَمْكِها اتعقَّلُ

... كَختام لهذه الجولة الماتعة مع أساتذتي هنا زملاء الحرف

اتّضح جليًّا أنّه إذا كنتُ أردتُ من المعنى أنني السماء فحق السماء النَّصب

أمّا إذا كانَتِ السماء لا علاقة لها بأظنني فحق السماء الرفع لأنها مبتدأ

ولأنني أردتُ من المعنى أنني السماء فوق النجوم !

سأعدِّل البيت ليصبح كالتالي:

وأَظُنُّني فوقَ النّجومِ سماءها .. ولربَّما مِن سَمْكِها أتَعَقَّلُ

... خالِص شكري .. وليتني أفي ؛