إلا القلوب .

قصيدة جميلة بمعاني أغلبها
وشاعريتك لا جدال عليها
قافية رائعة وبحر الكامل أطاعك طوع المحب لحبيبه
أحييك وأشكرك
بقي لي :
ملحوظة حول معنى في آخر القصيدة !
تخاطب الأقصى بأن لا ينتظر من يعرب غوثا له
هنا يا أستاذي أنت تعارض حكمة إلهية لا حكمة بشر
في القراءات المقدّسة للكتب السماوية إلزام حتمي بزوال الصهاينة
وحلفائهم على يد عرب مسلمين !
وهذا سيحدث في آخر الزمان وله دلائل وإشارات
فالأولى أن تبشّر بالنصر والظفر وجميل الصبر
أنت تكتب بحس ثائر وأنت بنعمة أمن وأمان وهذا محمود لكن هناك فلسطيني
عربي مسلم صادق وليس خائن يعيش القهر قد يقرأ نصّك ويزيده غبن
فارفق بمشاعره وابعث بما يبشره ويتفائل به
وأنت شملت كل العرب بالسلبيّة وهذا برأيي خطأ
فلم يرد في القرآن والسّنة أمر مباشر بتحرير الأقصى
إلّا لنشر الرسالة المحمدية في كافة بقاع المعمورة
وعلى إثرها أتت معطيات الطمع والجشع ووقوع الأقصى في الأسر
وهنا تختلف النِّسَب بين عربي ثار يريد استرداد بقعة مسلمة طاهرة
وبين من رضخ نتيجة أسباب عِدّة منها المحمود كضعف وقلة حيلة ومنها الغير محمود كتقبّل رشوة ونحوها ليتخلى عن الأقصى القضية
أستاذي الكريم مالذي يمنع الصهاينة الآن وعبر الأزمان التي عاشوا فيها بفلسطين من تهويدها بالكامل عن بكرة أبي بقاعها ?
مازال هناك فلسطين طفل وشاب وكهل يُصلّي في الأقصى
أي نعم في جو من الاحتلال لكنه يُصلّي
أي نعم يمنعونه لكن بمشيئة الله تتهيّأ الفرص ويعاود الصلاة في الأقصى
لماذا أغفلتَ هذا الجانب وهو شمعة تفاؤل لمستقبل يسعى
أغلب المسلمون ومنهم العرب أن يعيش الفلسطيني ع الأقل
بشيء من الحياة الكريمة حتى يحقق الله وعده
ثم تقول لو غُوِّثت نملة وتبعتها الحشرات
أنت هنا تقلل من القيمة الإنسانية في شكل التعميم
لا يالحبيب وألف لا
المسلم أيًّا كان انتماؤه لبلد
يؤمن بالشهادة وفي سبيل الله والأحداث حولك الشهادة
فالذي يستشهد واستشهد في الذود عن بلاده يعرف أن الموت واحد ولو اختلفت
البقاع لم يهمّه صهيوني أو حوثي أو فارسي أو خائن من بني جلدته
لكنها حكمة الله في تحديد المصير وفي جعل قضية الأقصى
شوكة في حلق العِدا
هل تعتقد أن الصهيوني لا يخاف المسلم ?
هل تعتقد أن العِدا ورثوا فلسطين بالكامل ?
إزرع لي شمعة وارمِني في الظلام
أفضل مِن أن تبني بيني وبين آمالي السدود في وضح النهار
… .

أنت تتكلم عن العرب بطريقة مهينة أنسيت أنك منهم !
لا أُحب النص الذي يتكلم عن فلسطين ويبعث لي الألم
وأحب الذي يبعث لي الأمل في أي نص يحكي عن فلسطين
…
ختاما.…. ليس كل من امتطى جوادًا فارسا
وليس كل من اعتلى المنبر شاعرا
أعذرني فأنا ثائر للإسلام وللعروبة بشكل عام وبما فيها خصوصية الأقصى
وإذا أردت التغيير فيمن حولك .. غيّر ما بنفسك أولًا
أقولها ليس لك… بل بشكل عام لكافة العرب والمسلمين
نرمي مخلفات بقايا طعامنا مكاننا لا نضعها في أماكنها المخصصة
لا نتقيّد بأنظمة الدولة وولي الأمر
نغش
نفتن
والسلبيات كثر
فلو حرصنا على تغيير ما بأنفسنا كثقافة دين وسطي
أفضل من نظم مفردات عن قضية لن تتغيّر الآن مالم نغيّر ما بأنفسنا
… ..
أكره كل نص يُكتب عن فلسطين يهين العرب
وأحب جرأة من يكتب مباشرة بشجب وتقزيم للعِدا
… .
الصهيب العاصمي،

قصيدة جميلة بمعاني أغلبها
وشاعريتك لا جدال عليها

الحمدلله وحده ثم شكرا لك على جميل تواضعك و ركم أصلك .

قافية رائعة وبحر الكامل أطاعك طوع المحب لحبيبه
أحييك وأشكرك

و أنا أحييك بكل حب.

بقي لي :
ملحوظة حول معنى في آخر القصيدة !
تخاطب الأقصى بأن لا ينتظر من يعرب غوثا له
هنا يا أستاذي أنت تعارض حكمة إلهية لا حكمة بشر
في القراءات المقدّسة للكتب السماوية إلزام حتمي بزوال الصهاينة
وحلفائهم على يد عرب مسلمين !
وهذا سيحدث في آخر الزمان وله دلائل وإشارات
فالأولى أن تبشّر بالنصر والظفر وجميل الصبر
أنت تكتب بحس ثائر وأنت بنعمة أمن وأمان وهذا محمود لكن هناك فلسطيني
عربي مسلم صادق وليس خائن يعيش القهر قد يقرأ نصّك ويزيده غبن
فارفق بمشاعره وابعث بما يبشره ويتفائل به
وأنت شملت كل العرب بالسلبيّة وهذا برأيي خطأ
فلم يرد في القرآن والسّنة أمر مباشر بتحرير الأقصى
إلّا لنشر الرسالة المحمدية في كافة بقاع المعمورة
وعلى إثرها أتت معطيات الطمع والجشع ووقوع الأقصى في الأسر
وهنا تختلف النِّسَب بين عربي ثار يريد استرداد بقعة مسلمة طاهرة
وبين من رضخ نتيجة أسباب عِدّة منها المحمود كضعف وقلة حيلة ومنها الغير محمود كتقبّل رشوة ونحوها ليتخلى عن الأقصى القضية
أستاذي الكريم مالذي يمنع الصهاينة الآن وعبر الأزمان التي عاشوا فيها بفلسطين من تهويدها بالكامل عن بكرة أبي بقاعها ?
مازال هناك فلسطين طفل وشاب وكهل يُصلّي في الأقصى
أي نعم في جو من الاحتلال لكنه يُصلّي
أي نعم يمنعونه لكن بمشيئة الله تتهيّأ الفرص ويعاود الصلاة في الأقصى
لماذا أغفلتَ هذا الجانب وهو شمعة تفاؤل لمستقبل يسعى
أغلب المسلمون ومنهم العرب أن يعيش الفلسطيني ع الأقل
بشيء من الحياة الكريمة حتى يحقق الله وعده
ثم تقول لو غُوِّثت نملة وتبعتها الحشرات
أنت هنا تقلل من القيمة الإنسانية في شكل التعميم
لا يالحبيب وألف لا
المسلم أيًّا كان انتماؤه لبلد
يؤمن بالشهادة وفي سبيل الله والأحداث حولك الشهادة
فالذي يستشهد واستشهد في الذود عن بلاده يعرف أن الموت واحد ولو اختلفت
البقاع لم يهمّه صهيوني أو حوثي أو فارسي أو خائن من بني جلدته
لكنها حكمة الله في تحديد المصير وفي جعل قضية الأقصى
شوكة في حلق العِدا
هل تعتقد أن الصهيوني لا يخاف المسلم ?
هل تعتقد أن العِدا ورثوا فلسطين بالكامل ?
إزرع لي شمعة وارمِني في الظلام
أفضل مِن أن تبني بيني وبين آمالي السدود في وضح النهار
… .

أنت تتكلم عن العرب بطريقة مهينة أنسيت أنك منهم !
لا أُحب النص الذي يتكلم عن فلسطين ويبعث لي الألم
وأحب الذي يبعث لي الأمل في أي نص يحكي عن فلسطين
…
ختاما.…. ليس كل من امتطى جوادًا فارسا
وليس كل من اعتلى المنبر شاعرا
أعذرني فأنا ثائر للإسلام وللعروبة بشكل عام وبما فيها خصوصية الأقصى
وإذا أردت التغيير فيمن حولك .. غيّر ما بنفسك أولًا
أقولها ليس لك… بل بشكل عام لكافة العرب والمسلمين
نرمي مخلفات بقايا طعامنا مكاننا لا نضعها في أماكنها المخصصة
لا نتقيّد بأنظمة الدولة وولي الأمر
نغش
نفتن
والسلبيات كثر
فلو حرصنا على تغيير ما بأنفسنا كثقافة دين وسطي
أفضل من نظم مفردات عن قضية لن تتغيّر الآن مالم نغيّر ما بأنفسنا
… ..
أكره كل نص يُكتب عن فلسطين يهين العرب
وأحب جرأة من يكتب مباشرة بشجب وتقزيم للعِدا
… .
الصهيب العاصمي،

أخي أبا صهيب
قال بعضهم لعمرو بن معد يكرب الزبيدي ألا تمدحنا؟ قال: اعملوا!
سأمدح قومي إن وجدتهم يقولون بالسلاح لا بالكلام _ كما فعل المؤمن الكردي
صلاح الدين الأيوبي و من قبله نورالدين محمود الكردي _ هذه فلسطين الإسلام فقط.
و ليس لغير المسلمين فيها إلا ما كفله لهم الدين من حرية التدين و التعايش.

لا أرى عند العرب _ اليوم_ شيئاً يفرح الآمن في سربه مثلي فكيف بمن يصبِّحه الأعداء و يمسيِّه بهدم البيوت
و تقطيع الأرزاق و السحب للسجون.
و الرسول صلوات ربي و سلامه عليه لم يخصص العرب بتحرير الأقصى فنص الحديث يقول:
( لَتُقَاتِلُنَّ اليهودَ فَلَتَقْتُلُنَّهُمْ حتى يقولَ الحجرُ يا مسلمُ ! هذا يهوديٌّ فتعال فاقتلْه وفي روايةٍ بهذا الإسنادِ وقال في حديثِه هذا يهوديٌّ ورائي) رواه مسلم
فالنداء للمسلم لا للعربي وحده ، و كم من عربي كافر كالمسيحيين و الدروز و النصيرية و اليهود و المنافقين من علمانيين و بعثيين و اشتراكيين و ........... .


غولدا مائيير تقول معلقة على أحداث حريق المسجد 1969 م:
( لم أنم ليلتها وأنا أتخيل كيف أن العرب سيدخلون إسرائيل أفواجا أفواجاً من كل حدب وصوب ....لكني عندما طلع الصباح ولم يحدث شيء أدركت أن بمقدورنا أن نفعل ما نشاء فهذة أمة نائمة...)

لم أهن العرب ، و لكن قلت يا أيها المسجد الأقصى المقدس : لا تنتظر منهم اليوم شيئا.

نبض صادق حر
أصلح الله الأمة وردها لدينه رداً جميلاً
رعاك الله تعالى

بارك الله فيك أخي الحبيب
و أشكر لك طيب المرور
و صادق الدعاء.

وهذي الحال طالما أججت غيظي وألهبت قيظي ...
وجب علينا السعي فيها وفي استصراخ القيام ..
وإني لأرى صحوة جبارة ...
عسى أن يتمها الله بخير ..

أنساني الشيطان شكرك على شعرك أولاً وعلى قوة بيانك ..واهتمامك الواسع بالسند ..
و.زد على ذلك وعيك وعلمك ..

إلا القلوب ، دواءُ كلِّ عصيبةٍ ... إن وُحِّدتْ ، في ذوقها الرحماتُ تنهلُّ بالأمل التَّليد ، هتافها ... حول السَّماء ، لتصْدقَ الدَّعواتُ إلا القلوب ، حقيقة ، ما بعدها ... تأتي ديار الصَّابرينَ عِظاتُ ......... أصلح الله الأحوال ، وعجَّل بالفتح من عنده ، كي تقرّ الأعين وتسمق الخصال ، دمت سالمًا مبدعًا .

بارك الله فيك
و أدامك في خير و عافية
شكرا شكرا لهذه الأبيات الجميلة
و لهذا الكلام الطيب.
محبكم دائما

و الضَّـادُ صَوتٌ واحدٌ بهمومِنَا نطقَ الحِجازُ و جاوبَـتْ أَغْمَاتُ فتوحَّدتْ كلُّ الظُّروفِ لِنْصْـرنا إلَّا القُـلوبَ فإنَّها أشتاتُ

لا فض فوك أخي الشاعر المبدع عبده الزبيدي ، قصيدة رائعة تستحق التقدير والإعجاب .

قولك "لفرات" ، حيث ألجأك الوزن والتركيب إلى لام التأكيد وتنكير فرات ، فيه نظر ، حيث من غير المألوف تنكيره دون إضافة ، كأن تقول فراتنا أو فرات العراق مثلا ، فجاءت الكلمة حسب ما أرى كأنها نعت للوريد بأنه عذب ، بينما المقصود واضح من سياق البيت أنه نهر الفرات. وعلى سبيل المقارنة فإن "بردى" مثلا هو اسم علم على نهر دمشق ويلفظ هكذا دون ألف ولام .
كذلك لا يمكن حمل "فرات" هنا على أنها تشبيه بليغ ، فهو المشبه لا المشبه به.

وأكرر تقديري الكبير لشاعر أريب وقصيدة ممتازة

لا فض فوك أخي الشاعر المبدع عبده الزبيدي ، قصيدة رائعة تستحق التقدير والإعجاب .

قولك "لفرات" ، حيث ألجأك الوزن والتركيب إلى لام التأكيد وتنكير فرات ، فيه نظر ، حيث من غير المألوف تنكيره دون إضافة ، كأن تقول فراتنا أو فرات العراق مثلا ، فجاءت الكلمة حسب ما أرى كأنها نعت للوريد بأنه عذب ، بينما المقصود واضح من سياق البيت أنه نهر الفرات. وعلى سبيل المقارنة فإن "بردى" مثلا هو اسم علم على نهر دمشق ويلفظ هكذا دون ألف ولام .
كذلك لا يمكن حمل "فرات" هنا على أنها تشبيه بليغ ، فهو المشبه لا المشبه به.

وأكرر تقديري الكبير لشاعر أريب وقصيدة ممتازة

بارك الله فيك شاعرنا الكريم
-و الأمر كما تفضلت ضرورة.
-لا ليس نعتاً لوريد و لو وافقتك لكان صحيحا ، لكن كما قلنا أنت و أنا بالضرورة.

أما قولك عدم قبولك بقولي كضرورة أقول هذا تحجير لواسع فالضرورة تدور على أربعة أوجه:
(الزِّيادةُ، والحذفُ، والتقديمُ، والإبدالُ.)
و لو قلنا برأيك سنرد كثيرا من الشعر و منها:
واحرَّ قلباهُ ممن قلبه شبم = و من بحالي و جسمي عنده عندم
فأهل العربية يقولون اجاء شاعر العربية جبملة من الأخطاء منها:
_ تحريك الهاء الساكنة
_ وصل المندوب
- حذف الياء أقصد ياء المضاف من ( قلبي)
فأصل الكلام دون ضرورة ( واحرَّ قلبياهْ)
و لو ذهبت أتتعب هذا الأمر لسقطت كثير من أجمل الشعر في عيونك أستاذ مازن.

جزاك الله خيرا لتنبيهك و حرصك.

النَّصرُ عندهمُ خَطابةُ مِـنْـبَرٍ و النَّصرُ لا تَـأتِي بهِ الكلماتُ كلُّ الشُّعُـوبِ تيقَّظَـتْ مِنْ غَـفْـلةٍ لكنَّ قوميَ في الوَرَى أَمْـواتُ

تحية تقدير ومودة أرسلها لك من رحاب الأقصى شاعرنا الغيور
اقتبست البيتين أعلاه لأقول معلقا
حتى زمان الجعجعات الفارغة -- ولّى وهلّت حقبة الأموات
لم نعد نسمع منهم سوى عبارات الانكسار والذل والهوان أمام أسيادهم
وأصوات مدافعهم وطائراتهم التي تقتل أحلامنا
قاتلهم الله أنّى يؤفكون
دمت أخي الحبيب في خير وود

بارك الله فيك شاعرنا الكريم
-و الأمر كما تفضلت ضرورة.
-لا ليس نعتاً لوريد و لو وافقتك لكان صحيحا ، لكن كما قلنا أنت و أنا بالضرورة.

أما قولك عدم قبولك بقولي كضرورة أقول هذا تحجير لواسع فالضرورة تدور على أربعة أوجه:
(الزِّيادةُ، والحذفُ، والتقديمُ، والإبدالُ.)
و لو قلنا برأيك سنرد كثيرا من الشعر و منها:
واحرَّ قلباهُ ممن قلبه شبم = و من بحالي و جسمي عنده عندم
فأهل العربية يقولون اجاء شاعر العربية جبملة من الأخطاء منها:
_ تحريك الهاء الساكنة
_ وصل المندوب
- حذف الياء أقصد ياء المضاف من ( قلبي)
فأصل الكلام دون ضرورة ( واحرَّ قلبياهْ)
و لو ذهبت أتتعب هذا الأمر لسقطت كثير من أجمل الشعر في عيونك أستاذ مازن.

جزاك الله خيرا لتنبيهك و حرصك.

وجزاك الله كل خير أخي عبده ، وأطمئنك بأن انتقادي لضرورة من الضرورات لسبب المعنى لا يعنى أن أجمل الشعر سيسقط من عيوني ، ولي على ذلك دليلان ، الأول إعجابي بقصيدتك الذي لم تنتبه له أو تجاهلته لسبب انفعالك من النقد ، والثاني مثالك الذي سقته ، فهل ترى النقاد تركوا المتنبي أم أشاروا إلى ما يرونه خطأ ، وهل إشارتهم هذه أسقطت قصيدته الرائعة ومطلعها الرائع ؟! بالتأكيد لا .
فالضرورة نعرفها ونلجأ لها كما لجأ غيرنا ، وكذلك نحاول تجنبها ونشير إليها ونقبل التنبيه من غيرنا .
فأنا لم أعترض على ضرورتك أخي الكريم ، والكلمة صحيحة نحوا وصرفا ، وإنما نبهت إلى الالتباس في المعنى الذي ترتب عليها ، وما ذاك إلا لغيرتي على القصيدة الرائعة مما يشوبها .
النقد أخي عبده مرآة المبدع يحتاجه كما نحتاج للمرآة لترجيل الشعر وتحسين الهندام ، ولا أزاود عليك بهذا فأنت أهل لمعرفته
أرجو عذرك في الإطالة والحوار ، فلولا مثل هذه النقاشات لتحول المنتدى إلى صالة احتفالات نهنئ فيها بعضنا بعضنا على المعلقات الرائعة التي نكتبها ونتفوق فيها على جهابذة الشعر العربي .

محبتي