يا اخي الحبيب
مازن لبابيدي
لو كنت ممن يضيق بالنقد صدرا لما أجبت عن كلِّ سؤال في ساعته.
على العكس أرحب بك و بغيرك و لكن قد يكون لكلٍّ منَّا طريقته في الكلام
و أبشرك من البارحة وأنا افكر في كلامك و قد غيرت في العجز فمن الحلول لتفادي الضرورة أن أقول:
أمَّا الفراتُ وريدُها لفراتُ
و سأغيره في ديواني المتواضع على شبكو بوابة الشعراء الليلة
بعد أن تفيدني فيه برأيك.
أخي:
أنا أسألك بالله أن تبدي كلَّ رأي تراه يخدم نصوصي
و أنا أتعهد بالرد عليها حسب علمي و وقتي.
( صالات الاحتفات) حلوة منك و ظريفة جدا ، و أنت ترى كم نالني منها حين قلت لا كبار و لا صغار في المنتدى فأبوا.
أشد على يديك و أقول:
و جزاك الله خير